منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. الجيل القرآني وبناؤه العلمي 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. الجيل القرآني وبناؤه العلمي 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الجيل القرآني وبناؤه العلمي

اذهب الى الأسفل 
+2
منار الاسلام
فارس المنتدى
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس المنتدى

فارس المنتدى


الجيل القرآني وبناؤه العلمي Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الجيل القرآني وبناؤه العلمي Empty
مُساهمةموضوع: الجيل القرآني وبناؤه العلمي   الجيل القرآني وبناؤه العلمي Clockالخميس 23 يونيو 2011 - 18:35

د. زغلول النجار

العلم في الإسلامللإنسان في هذه الحياة رسالة ذات وجهين: أوَّلهما عبادة الله تعالى بما أمر، وثانيهما حسن القيام بواجبات الاستخلاف في الأرض بعمارتها وإقامة عدل الله فيها.

وهذه الرسالة بشقيها لا يفهمها فهمًا كاملاً إلا أبناء وبنات الجيل القرآني الذين تربوا على هذا الكتاب العزيز. ومن هنا كان الحرص على العودة بأجيال أمة الإسلام إلى هذا الجيل القرآني، واستكمال بنائه العلمي والتربوي حتى يعود للأمة مجدُها التّليد، ودورها في هداية البشرية الضالة التائهة.

بعث النازع العلمي في رجل القرآن
تعرف "العلوم" لغة بأنها مجموع ما علمه الإنسان من معارف وأخبار تجمعت له عبر الزمن في مختلف الأماكن والعصور مرتبة حسب ما تتعلق به من أمور. ويشمل ذلك كلاًّ من المعارف الموهوبة التي علمها الله تعالى لأبينا آدم عليه السلام لحظة خلقه، وورّثها لبنيه من بعده، وأنزلها على عدد من أنبيائه ورسله. كما يشمل المعارف المكتسبة والتي جمعها الإنسان عبر العصور من تجاربه في هذه الحياة ومن استقرائه لسنن الله في الكون، ومحاكاته لما أوجد الله تعالى فيه من خلق. ويشمل ذلك هداية الله I التي أنزلها على سلسلة طويلة من أنبيائه ورسله، وأكملها وأتمّها في القرآن الكريم وفي سُنَّة خاتم الأنبياء والمرسلين صلوات الله وسلامه عليه وعليهم أجمعين. كما يشمل كل المعارف المكتسبة وميراث البشرية من هذه المصادر جميعها عبر التاريخ.

ولكن ساد بين الناس اليوم قصر لفظة "العلم" على العلوم البحتة والتطبيقية القائمة على الملاحظة والاستنتاج، أو على التجربة والملاحظة والاستنتاج والمطبقة على الكون ومكوناته وظواهره المتعلقة بمختلف صور المادة والطاقة والجمادات والأحياء فيه. و"العلم" بهذا التحديد بدأ مع الإنسان منذ اللحظة الأولى لوجوده على هذه الأرض، ثم تزايد بالتدريج في عمليات من المد والجزر، ولكنه نما في الحضارة الإسلامية نموًّا متوازنًا جمع بين وحي السماء والعلوم المكتسبة في تكامل وانسجام.

ثم انتقل هذا العلم الإسلامي بمنهجه التجريبي إلى الغرب عبر دولة الإسلام في الأندلس، وعبر الاحتكاك مع المسلمين في كل من صقلية وجنوب إيطاليا وشمال إفريقيا وبلاد الشام خاصة خلال الحروب الصليبية. ولكن المنهج العلمي الإسلامي عندما انتقل إلى الغرب كانت الكنيسة مهيمنة على الحياة فيه هيمنة كاملة، فرضتْ خلالها سِفْر التكوين على المعارف الإنسانية. وعندما اصطدمت نتائج المنهج التجريبي مع تفسيرات الكنيسة بدأ الصراع بين العلماء والكنيسة وحُسم لصالح العلوم المكتسبة. فبدأت تلك العلوم من منطلقات مادية بحتة منكرة كل ما هو غير مدرَك أو محسوس بما في ذلك الدين. فانطلقت كل المعارف المكتسبة في الغرب من منطلقات معادية للدين، منكرة للغيب، دائرة في حدود المادة وحدها متجاوزة لكل ما هو فوق ذلك.

من هنا آثر أهل القرآن الكريم وحفظته البعد عن هذه المعارف المعارضة للأصول الإسلامية الثابتة، فوصلنا إلى ما وصلنا إليه من تخلف علمي وتقني أفقر شعوبنا وجعلَنا في حاجة إلى عيرنا من الأمم. ولكن المعطيات الكلية للعلوم المكتسبة في العقود المتأخرة من القرن العشرين -وعلى الرغم من أصحابها- بدأتْ في تأييد كل ما جاءت به الهداية الربانية التي تكاملت في بعثة النبي والرسول الخاتم . ومن مقومات استكمال البناء العلمي لجيل القرآن الكريم الإلمام بهذه المعطيات الكلية للعلوم.

من المعطيات الكلية للعلوم

بلغت المعارف بالكون المادي في هذه الأيام مستوى لم تبلغه البشرية من قبل، وأصبحت الاستنتاجات الكلية لتلك المعارف تؤكّد كل ما جاء به الدين من إيمان بالله الخالق البارئ المصور، وتنزيه له I عن الشريك والشبيه والمنازع والصاحبة والولد، وعن جميع صفات خلقه، وعن كل وصف لا يليق بجلاله، كما تؤكد ضرورة الإيمان بالغيب وبالوحي وبالبعث والحساب. ويمكن إيجاز المعطيات الكلية للعلوم فيما يلي:

- إن هذا الكون الذي نحيا فيه كون محدود، ولكنه كون متناهٍ في أبعاده، مُذهل في دقة بنائه وانتظام حركاته، وإحكام ترابطه، مما يشهد لخالقه بالألوهية والربوبية، وبطلاقة القدرة وبداعة الصنعة وإحكام الخلق.

- إن هذا الكون مبني على زوجية واضحة من اللبِنات الأولية للمادة إلى الإنسان، ومبني في الوقت ذاته على نفس النظام من أدق دقائقه إلى أكبر وحداته مما يشهد لخالقه بالوحدانية المطلقة فوق جميع خلقه.

- إن هذا الكون دائم الاتساع إلى نهاية لا تستطيع العلوم المكتسبة إدراكها، وإن أمكنها قياس معدلات هذا التوسع.

- الكون على قِدَمه مستحدث مخلوق، كانت له بداية في الماضي السحيق تقدر بحوالي أربعة عشر بليون سنة مضت. وكل مستحدث عارض لا بُدَّ وأن تكون له في يوم من الأيام نهاية تؤكّدها كل الظواهر الكونية من حولنا، وإن عجز الإنسان عن تحديد وقتها.

- إن هذا الكون المادي لا يمكن أن يكون قد أوجد نفسه بنفسه، ولا يمكن لأي من مكوناته المادية أن تكون قد أوجدته، كذلك لا يمكن أن يكون قد وجد بمحض الصدفة؛ لأن العشوائية أو الصدفة لا يمكن لها أن تنتج كونًا بهذا الاتساع ودقة البناء والانتظام في الحركة.

- إن الخليّة الحية التي لا يكاد قُطرها يزيد على 0.03 من المليمتر تبلغ من تعقيد البناء وكفاءة الأداء ما لم يبلغه أكبر المصانع التي أنشأها الإنسان، بل التي فكر في إنشائها ولم يتمكن من ذلك بعد. فقد أعطاها الله تعالى القدرة على إنتاج مائتَي ألف نوع من البروتين تعجز أكبر المصانع التي أنشأها الإنسان عن إنتاجها، ومن ثَمَّ فلا يمكن لها أن تكون قد وجدت بمحض المصادفة.

- إن الشيفرة الوراثية التي تشغل حيزًا أقل من واحد من المليون من المليمتر المكعب في نواة الخلية الحية يصل طولها إذا فردت إلى قرابة المترين، وتحتوي على 18.6 بليون جُزيء كيميائي تترتب ترتيبًا محكمًا، لو اختل وضع ذرة واحدة منه إمَّا أن يشوه هذا المخلوق أو لا يكون. وإذا عرفنا أن جسد الفرد الواحد منا يتكون من تريليونات الخلايا، وأنّ بنواة كل خلية مترين من جزيئات الشيفرة الوراثية، اتضح أن بجسد كل منا تريليونات الكيلومترات من هذه الجزئيات، وهو رقم يزيد في طوله عشرات المرات عن المسافة بين الأرض والشمس والمقدرة بحوالي 150 مليون كيلومتر، ولا يمكن لعاقل أن يتخيل جمع هذه التريليونات من الجزيئات الكيميائية الفائقة التعقيد والدقة وترتيبها هذا الترتيب المحكم بمحض الصدفة.

- إذا علمنا أن الخلية الحية بهذا التعقيد في البناء، والكفاءة في الأداء، فإنه يستحيل تخيل إيجادها بمحض الصدفة، وبالتالي إيجاد قرابة الخمسة ملايين نوع من أنواع الحياة الموجودة والبائدة بمحض الصدفة، وأن يمثل كل نوع منها ببلايين الأفراد بمحض الصدفة كذلك.

- إن لبنات بناء أجساد الكائنات الحية وهي الجزيئات البروتينية على قدر من الانتظام في الترابط والأداء والتعقيد في البناء ينفيان أي احتمال للعشوائية أو الصدفة، وكذلك لبنات بناء الجزيئات البروتينية وهي الأحماض الأمينية التي لا يمكن لعاقل أن يتخيل تكونها أو ترابطها بروابط محددة بمحض الصدفة. هذه المعطيات هي قليل من كثير، ولكنها تفضي إلى الحقائق المنطقية التالية.

العلوم تؤكد حتمية القدرة الإلهية

- إذا كان الكون الحادث لا يمكن له أن يوجد نفسه بنفسه، أو أن يكون قد وجد بمحض الصدفة، فلا بد له من موجد عظيم له من العلم والقدرة والحكمة ما يفوق جميع قدرات خلقه، ولا بد لهذا الخالق العظيم من الصفات ما يغاير صفات المخلوقين جميعًا؛ فلا يحده أي من المكان أو الزمان، ولا تشكله قوالب المادة والطاقة؛ لأنه خالق ذلك وموجده، والمخلوق لا يحدُّ خالقه أبدًا. ولذلك وصف ربنا -تبارك وتعالى- ذاته العلية بقوله العزيز: {لاَ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [الأنعام: 103]. وبقوله سبحانه: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: 11].

- هذا الخالق العظيم الذي أوجد الكون بكل ما فيه ومن فيه هو وحده الذي يملك القدرة على إفنائه ثم إعادة خلقه وقتما شاء وكيفما شاء، وفي ذلك يقول وقوله الحق: {يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ} [الأنبياء: 104]. ويقول: {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [يس: 82].

- إن بناء الكون في زوجية كاملة من اللبنات الأولية للمادة إلى الإنسان تشير إلى وحدانية الخالق العظيم وإلى تفرده بهذه الوحدانية المطلقة فوق جميع خلقه. وتتّضح وحدة البناء الكوني في بناء مكوناته من الذرة إلى المجرة إلى بناء الكون كله، ومن الخلية الحية المفردة إلى الإنسان البالغ. كما تتضح في تأصل العناصر وردها كلِّها إلى أصل واحد هو "غاز الأيدروجين" أبسط العناصر بناء وأقلها مكونات، وحيث تتكون ذرّاته من بروتون واحد يحمل شحنة كهربائية موجبة يدور حوله إليكترون واحد يحمل شحنة كهربية سالبة. وتتضح في تواصل كل من مختلف صور الطاقة وتواصل كل من المادة والطاقة والمكان والزمان -وهو تواصل في تزاوج- وحدانية الخالق I تفرُّده بتلك الوحدانية المطلقة فوق جميع خلقه واستعلاؤه بمقام الألوهية الذي لا يشاركه فيه أحد ولا ينازعه منازع ولا يشبهه من خلقه شيء.

- إن العلوم الكونية المكتسبة -في تعاملها مع المدرَك المحسوس- توصلت إلى حقيقة الغيب، وإلى أن في الكون غيوبًا كثيرة لا يستطيع الإنسان الوصول إليها بجهده وحواسه وقدرات عقله. ولولا الجري وراء المجهول ما استمرت تلك العلوم في التطور والنماء. ومن الغيوب ما هو مَرحَلِيّ قد يصل الإنسان إليه، ومنها ما هو مطلق لا سبيل للإنسان إليه إلا عن طريق وحي السماء. ومن الغيوب المطلقة المحجوبة عنا حجبًا كاملاً: الذات الإلهية، الروح، الملائكة، حياة البرزخ، الآخرة، البعث، الحشر، الميزان، الصراط، الجنة، النار، وغيرها كثير كثير.

- تؤكد العلوم التجريبية أن بالأحياء أسرارًا لا نعرف كنهها؛ لأننا نعرف مكونات الخلية الحية كاملة، ومع ذلك لم يستطع العلماء بناء خلية حية واحدة. وأقصى ما أنتجته العلوم المكتسبة هو صناعة المورث (الجين)، وهو مركب كيميائي ميِّت لا ينشط إلا في داخل الخلية الحية، مما يؤكد أن الحياة من الأسرار التي يعرف الإنسان ظواهرها ولا يعرف كنهها.

- إن إمعان النظر في الكون يؤكد حاجته بكل ما فيه ومن فيه إلى رعاية خالقه العظيم في كل لحظة من لحظات وجوده. ولولا هذه الرعاية الإلهية ما كان الكون، ولا كان ما فيه ولا مَن فيه.

- إن العلوم المكتسبة إذ تقرر أن الكون والإنسان في شكليهما الحاليين ليسا أبديين فإنها -وعلى غير قصد منها- تؤكد حقيقة الآخرة، بل حتميتها، والموت يتراءى في مختلف جنبات الكون حاصدًا الإنسان والحيوان والنبات والجماد وأجرام السماء على تباين هيئاتها في كل وقت.

- إن الإشارة الكونية في كتاب الله وفي سنة رسوله لا يمكن فهمها فهمًا في إطار اللغة وحدها، بل لا بد من توظيف البعد العلمي لتحقيق ذلك.

- إن السبق العلمي لكل من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة لا يمكن إثباته إلا بتوظيف الحقائق العلمية في شرح دلالة الإشارات العلمية في هذين المصدرين من مصادر الإسلام.


المصدر: مجلة حراء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منار الاسلام

منار الاسلام


الجيل القرآني وبناؤه العلمي Hh7.net_13102023561
الجنس : انثى
العـمـل : طالبة
هوايتي المفضلة : المطالعة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الجيل القرآني وبناؤه العلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجيل القرآني وبناؤه العلمي   الجيل القرآني وبناؤه العلمي Clockالخميس 23 يونيو 2011 - 18:58

دعاءاا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسمة البحر

نسمة البحر


الجيل القرآني وبناؤه العلمي Hh7.net_13102023561
الجنس : انثى
العـمـل : Etudiante
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الجيل القرآني وبناؤه العلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجيل القرآني وبناؤه العلمي   الجيل القرآني وبناؤه العلمي Clockالخميس 23 يونيو 2011 - 21:12

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nani17

nani17


الجيل القرآني وبناؤه العلمي Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الرياضة والإنترنت
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الجيل القرآني وبناؤه العلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجيل القرآني وبناؤه العلمي   الجيل القرآني وبناؤه العلمي Clockالجمعة 24 يونيو 2011 - 3:22

يعطيك الصحة فارس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المستغفر

المستغفر


الجيل القرآني وبناؤه العلمي Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الجيل القرآني وبناؤه العلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجيل القرآني وبناؤه العلمي   الجيل القرآني وبناؤه العلمي Clockالسبت 25 يونيو 2011 - 17:59

اخي فارس المنتدى موضوع في غاية الاهمية
مشكوره جهودك في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس المنتدى

فارس المنتدى


الجيل القرآني وبناؤه العلمي Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الجيل القرآني وبناؤه العلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجيل القرآني وبناؤه العلمي   الجيل القرآني وبناؤه العلمي Clockالسبت 25 يونيو 2011 - 18:05

بارك الله فيكم جميعا على الاهتمام بالموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
chinwi dorigin

chinwi dorigin


الجيل القرآني وبناؤه العلمي Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
هوايتي المفضلة : كرة القدم
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الجيل القرآني وبناؤه العلمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجيل القرآني وبناؤه العلمي   الجيل القرآني وبناؤه العلمي Clockالأحد 26 يونيو 2011 - 11:50




شكرا لك أخي فارس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجيل القرآني وبناؤه العلمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفرق بين البخل والشح .. من روائع البيان القرآني
» بعض أضرار الجيل.....فحذاري
» مطالبة تونسيات مساواتهن مع الرجال في الميراث وهو ما يخالف النص القرآني الصريح.
»  دوري ابطال أوروبا تحت 19 عاماً(سلسلة الجيل القادم)
» الاعجاز العلمي في الصوم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: الفـــئــة الــــــعـــــــــــــــــــــامــــــــــــــــة ::  الحورات و النقاشات الهامة و الجادة-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-