منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. حث حول رثاء الممالك في الأندلس 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. حث حول رثاء الممالك في الأندلس 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حث حول رثاء الممالك في الأندلس

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس المنتدى

فارس المنتدى


حث حول رثاء الممالك في الأندلس Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

حث حول رثاء الممالك في الأندلس Empty
مُساهمةموضوع: حث حول رثاء الممالك في الأندلس   حث حول رثاء الممالك في الأندلس Clockالإثنين 26 أبريل 2010 - 14:41

مما يلفت النظرشيوع الشعر في المجتمع الأندلسي،إذ
لم يكن الشعر وقفًا على الشعراء
المحترفين،
وإنما شاركهم في ذلك الأمراء والوزراء والكتاب والفقهاء والفلاسفة
والأطباء وأهل النحو واللغة وغيرهم، فالمجتمع الأندلسي بسبب
تكوينه الثقافي القائم
على علوم العربية
وآدابها، ثم طبيعة الأندلس التي تستثير العواطف وتحرك الخيال، كل
ذلك جعل المجتمع يتنفس الشعر طبعاً وكأنما تحول معظم أهله
إلى شعراء
.

اتجاهاته:اتجه الشعر في الأندلس إلى ثلاثة
اتجاهات، الاتجاه
المحافظ الذي يهتم بالموضوعات
التقليدية ويتبع منهج القدماء في بناء القصيدة من حيث
الأسلوب البدوي، حيث تحوي ألفاظه جزالة وعبارات لا تخلو من
خشونة وحوشيّة، أما
بحوره فطويلة وقوافيه
غنائية، ويحتذي هذا الاتجاه نماذج المشرق
.
أما الاتجاهالثاني فهو المحدث،
وهو الاتجاه الذي حمل لواءه بالمشرق مسلم بن الوليد وأبو
العتاهية وغيرهما, من دعاة التجديد، الذين ثاروا على الاتجاه
المحافظ وطرقوا
موضوعات جديدة بأسلوب متنوع،
خالفوا فيه طريقة القدماء في بناء القصيدة، وعرفت
الأندلس هذا الاتجاه على يد عباس بن ناصح، حيث نقله من
المشرق، وتمثل الاتجاه
المحدث في الأندلس
باهتمامه بأغراض لم تكن قائمة بذاتها في القصيدة من قبل، فظهرت
القصائد بأسلوب قصصي لا يخلو من روح الدعابة والسخرية، أما
صوره فتتألّف من عناصر
حضرية في لغة يسيرة
الألفاظ وإيقاع يميل إلى البحور القصيرة والقوافي الرقيقة، ويعد
الشاعر يحيى بن حكم الغزال من أشهر رواد هذا الاتجاه
.

وآخر هذه الاتجاهات هوالاتجاه المحافظ الجديد الذي ظهر في المشرق بسبب تطرف
الاتجاه المحدث ومن ثم هو
محاولة لإعادة الشعر
العربي إلى طبيعته وموروثه دون جمود أو بداوة، وقد عمد هذا
الاتجاه إلى الإفادة من رقي العقل العربي بما بَلَغَتْه
الثقافة العربية الإسلامية
من نهضة واسعة في
مجتمع توفرت له أسباب الحضارة، وكان هذا الاتجاه محافظًا في منهج
بناء القصيدة ولغتها وموسيقاها وقيمها وأخلاقها وروحها،
ولكنه مجدد في المضمون وفي
معاني الشعر وصوره
وأسلوبه، ويمثل أبو تمام والبحتري والمتنبي دعائم هذا الاتجاه في
المشرق، وقد عرفت الأندلس هذا الاتجاه على يد نفر من
الأندلسيين رحلوا للمشرق
وعادوا للأندلس بأشعار
البحتري وأبي تمام، وكانت فترة الخلافة في ذروة نضجها، إذ
كان المجتمع الأندلسي في هذه الفترة قد تجاوز الانبهار
بالمستحدثات الحضارية التي
بهرت شعراء القرن
الثاني وأصبح أكثر استقراراً وتعقلاً، ومن أعلام هذا الاتجاه ابن
عبد ربه وابن هانئ والرمادي وغيرهم
.

إن بلاد الأندلس ذات طبيعة
ساحرة خلابة
, بل هي
من أجمل بقاع الأرض,فهناك السهول الخضراء والجبال المكسوة
بالأشجار,والأنهار
المتدفقة,والمياه
العذبة,والنسيم العليل
.
وكانت مضرب المثل في الجمال والنظافةومظاهر المدنية، وكانت طبيعة الأندلس تخلب
الألباب بمروجها الخضر وأشجارهاالجميلة
وأزهارها الفواحة وأنهارها الرقراقة المتدفقة.وقد كانت الأندلس درة
الحضارة
الإِسلامية في أوربا،لا من حيث الطبيعة
فقط وإنما من حيث جمالها العمراني ,الذي اخذ
حليته
من الطبيعة التي تحيط به
.
وقد أحب الأندلسيون بلادهم ومدنها فتغنوا بِهاوكتبوا شعراً خلد أسماء مدنهم مما يدل على إن كل واحد منهم
كان متعلقاً ببلدته
ويشتاق ويحن إليها إذا ما
غاب عنها, ومما قاله الشعراء قول الرقيق ابن خفاجة في وصف
الأندلس وجمال طبيعتها
:
إن للـجنة بالأنـدلسِ مجتلــى حبٍ وريَّا نَفـَسِ.
فسنــا صُبْحَتِـها مـن شنبٍ
ودجى ليلتها من لَعَسِ
.

وقال شاعرآخر:
حـبذا أنـدلسٍ من بـلدٍ لم
تـزل تنتج لـي كل سـرورْ طـائرٌ شادٍ وظـلٌ
وارفٌ
ومـياهٌ سائحـاتٌ وقـصــورْ


وتنعم البيئة الأندلسية
بالجمال , وتصطبغ
بظلال, وارفة, و ألوان ساحرة,
تتنفس بجو عبق عطر يضاعف من روعته وبهائه ما يتخلل
جنباتها من مواطن السحر,ومظاهر الفتنة التي تبعث الانبهار
والدهشة في النفوس. وقد
أنعكس ذلك في شعر
الأندلسيين بشكل عام, حيث ازدحم بصور متنوعة ملونة تمثل البيئة
الطبيعية في هذه الرقعة المسماة بالأندلس. ومن هنا تشكلت
صورة الأندلس في الأذهان
متقاربة في أوصافها
وألوانها وقسماتها
...
هذه الصورة على العموم تأخذ عطرهاوعبقها
وملامحها وألوانها من الطبيعة, فهي أقرب إلى لوحة فنية ناطقة, إنها بستان
زاهٍ أو حديقة غناء أو واحة خضراء
.
وهذا ولا شك ما جعل الوصف من
ابرز أغراض
الشعر عند شعراء الأندلس،حيث تهيائت
لهم أسباب الشعر وتوفرت لديهم دواعيه
...
وقدعبّر ابن خفاجة
أشهر شعراء الطبيعة في الأندلس عن هذه الصلة فقال
:

ياأهـــــــــــل
أندلـس للـه درُّكمُ

مـاءٌ وظـــــــــلٌ وأنهار وأشجار
ماجنة
الخــــــــلد إلاّ في دياركمُ

ولو تخيرت هــــــــذا كنتأختار


الوصف
يعد من افضل اغراض الشعرالعربي,وأقربها
إلى النفوس،ومن طبيعة الشاعر لا يقول الوصف الأ وهو واسع الخيال
لديه القدرة على والاستطاعة على تصوير المحسوس, إلى صوراً
حية,للسامع وكأنه يراه
إمامه،ولابد من وجود
الحوافز,والمواقف التي تثير مشاعر الشاعر وتجعله يبدع في
الوصف...فلذالك عرف الوصف عند الأندلسيين بكثرة الحوافز
الطبيعية والأحداث
المتتالية
.

تعريفه:هو إظهار أو استحضار شئ , أومكان,أو
حيوان, أو إنسان, لا يقع تحت نظر القارئ عبر التصوير اللغوي إما بأسلوب
نقلي يكون فيه التصوير معادلا للموضوع الموصوف, وإما بأسلوب
ملون بالعاطفة
والخيال,ما يجعل التعبير يتجاوز
الموضوع الموصوف,اذ يعاد خلقه وفقا لرؤية الذات
المعاينة
.
ويعد الوصف من الأغراض الأصيلة
في الشعر العربي، حيث طرقوا به كل
ميدان قرب من
حسهم أو إدراكهم أو قام في تصورهم.ولذا لم يكن عجيباً إن يقبل شعراء
الأندلس عليه أكثر من إقبالهم على أي غرض
.
وقد اشتدت عنايتهم به، حتى
اتسعت
دائرته لكل ما وقع تحت أعينهم، وخاصة وصف
المناظر الطبيعية، والمشاهد
الكونية،كالرياض،
والثمار، والأزهار، والطيور، والبحار، والأنهار، وأفردوا للوصف
القصائد، أو حلوا صدورها به، وربطوا بين وصف الطبيعة وسائر
الفنون
الشعرية
.

وصف
الطبيعة في الشعر الأندلسي
..احتوىالشعر الأندلسي على فنونا
شعرية لا تكاد تختلف عن الأنواع الموجودة في المشرق فقد
كان هناك فخرا ومدحا ورئاء وغزل وقد تفرد الأندلسيون بنظم
الموشح نحواً من ثلاثة
قرون أنتقل بعدها إلى
الشرق وقد جددوا بكثير من الأغراض الشعرية المستمدة من الواقع
الأندلسي وجددوا حتى بطريقة بناء القصيدة فيما يتعلق بالوزن
والقافية كما يتضح ذلك
في شعر الموشحات
.
ومن أهم الأغراض الشعرية التي
تميز بها
الأندلسيون:

أ‌. وصف الطبيعة.
ب‌. الغزل .
ج .الخمريات .
د. رثاء
الدول
.
هـ .
الورديات والزهريات

ولعل مايهمنا فيهذا المقام هو الحديث
عن شعر وصف الطبيعة
:

لم يكن وصف الطبيعة فنا مقصوراومحصورا
في بيئة المغاربة والأندلسيون , بل وجد وبشكل كبير عند البغداديون
والمشاركة بشكل عام , حيث وجد عند ابن الرومي والبحتري
والصنوبري, وكانت هذه
الأسماء لامعه ساطعة في
سماء وصف الطبيعة
.
ولكن كان لهذه الطبيعة الساحرة أثرهاالكبير في خصب عقول الأندلسيين ورفاهية حسهم , ورقة تصويرهم ,
وسعه خيالهم , ومما
ساعد على ازدهار شعر
الطبيعة في الأندلس غير الطبيعة نفسها الحياة اللاهية التي
عاشها الشعراء, نتيجة التحرر والانطلاق في مجمع الأندلس ,
لذا كان الشاعر يعتبر
الطبيعة مسرحا لحياته
اللاهية , وفي أحضانها كان يستسلم للهوه وحبه وخمره , فعكف
على تصوير لهوه وعبثه في مجال الطبيعة , وكان ممتزجا بها
متفاعلا معها
.
مظاهروصف الطبيعة في الأندلس :
لم يترك الشاعر الأندلسي مظهر
من مظاهر الطبيعة أحسه
بحواسه وتفاعل معه
بمشاعره إلا وصوره وأبدع التصوير ووصفه فأحسن الوصف فوصف الرياض
بما فيه من خضرة وحمرة وصفرة وشذا وعبير , وهذا ابن خفاجه
استولت على لبه الحدائق
الفيح , والمروج الخضر,
حيث كان يمرح ويلهوا مع أصدقاءه في جو بهيج,وشاركه الغصن
هذا الإحساس والذي توج هذا الجمال ظهور الهلال بعد الغروب
كأنه طوق من ذهب يزين برد
الغمامة , حين ذاك وصف
هذه اللوحة بقوله
..
واهتز عطف الغصن من طرب بنا *** وافتر عن ثغر الهلال المغرب .
فكأنه والحسن مقترن به *** طوق
على برد الغمامة
مذهب
.
مزج الطبيعة بفنون الشعر
المختلفة
:
مزج
شعراء الأندلس وصف الطبيعة
بشرب الخمر ومجالس
اللهو والطرب والغزل والحب, شرب المعتمد بن عباد الخمر ليلا في
جو من النشوة والطرب والطبيعة الخلابة
..
ولقد شربت الراح يسطع نورها
*** والليل
قد مدً الظلام رداءا

حتى تبدى البدر في جوزاءه *** ملكا تناهى بهجةوبهاءا
مزج الغزل بالطبيعة أمر مألوف
وخير من فعل ذلك من الشعراء بن زيدون وعبر
عن
مشاعره لولادة

بقافيه بعثها إليها وهو مختبيء
في الزهراء
:
إني ذكرت فيالزهراء مشتاقا ***
والأفق طلق ومرأى الأرض قد راقا

وللنسيم اعتلال في اصائله *** كأنه رق لي فاعتل اشفاقا
يوم كأيام لذات لنا انصرمت *** بتنا لها حين نامالدهر سراقا .
مزج المدح بالطبيعة :
فظاهره خلط المدح بوصف الطبيعة لم تكن منابتكار الأندلسيون بل سبقهم بها المشارقه حيث كانت أصولها
وقد حاول المشارقه القيام
بهذا على حذر وتردد
وهو مسلم بن الوليد , ثم بدا هذا واضحا في شعر أبي تمام
والبحتري , ولكن هذه المحاولات كانت جميعها على حذر وتخوف
كبيرين , ولكن وجدت عند
شعراء الأندلس بقوة ,
مثل رائيه ابن عمار في مدح المعتمد بن عباد حيث يقول
:
أدرالزجاجة
فالنسيم قد انبرى *** والنجم قد صرف العنان عن السرى

والصبح قد أهدى لناكافوره ***
لما استرد الليل منا العنبرا
.
هكذا افتتح قصيدته بوصف الطبيعة حتىوصل إلى مدح ابن عباد حيث قال :
عــباد المخضر نائل كفّه ***
والجو قد لبس
الرداء الاخضرا

أندى على الأكباد من قطر الندى *** وألذ في الأجفان من سنة
الكرى
.
ويحفظ
لنا التاريخ الأدبي بين دفتيه أسماء شعراء لمعوا في هذا المجال : ابن
عمار , وابن الشهيد , وابن زيدون , وابن خفاجه , وابن
الزقاق
.
وصف
الطبيعة
مزوجاً بــ الرثاء

وتعتبر هذه قفزه جريئة تحتاج
لعبقرية وابداع كي تؤدى بأكمل
وجه , وذلك لانهم
مزجوا الرثاء برصف الطبيعة, حيث البسوا الطبيعة حلل همومهم
, وآلامهم الدفينة , وعلى رأس
من قاموا بهذه التجربة " ابن خفاجه " حين رثى الوزير
أبا عبد الله بن ربيعه حيث يقول في مطلعها
:
في كل ناد منك روض ثناء وبكل
خد فيك
جدول مــاءِ

ولكل شخص هزة الغصن الندي وتحت البكاء ورنه المـكـَّـاءِ
جالتبطرفي للصبابه عبرة كالغيم
رق فجال دون سماءِ

وبسطت في الغبراء خدي ذلة
أستنزل
الرحمى من الغبراءِ
.
لاهزني أمل وقد حل الردى بأبي
محمد المحل النائي
.
غيرأن ابن خفاجة يقفز هذه المره
قفزة جريئة حين يمزج الغزل والخمر والطبيعة بالرثاء
وذلك في ميميته حيث بدأها بالغزل وذكر أيام لهوه ومجونه على
طريقه القدامى

فيقول :
ورب ليال بالغميم ارقتها *** لمرضى جفون بالفرات نيام
يطول عليالليل يا أم مالك ***
وكل الليالي الصب ليل تمام

ويستمر في ذلك حتى يصل إلىالرثاء ويخلص إليه تخلص حسن
تلذذ بدار القصف عني ساعة *** وابلغ نداماها اعزسلام
وقفت وقوف الثكل بين قبورهم
*** أعظمها من أعظم ورجام
.
أهم شعراءالطبيعة الأندلسية :
ابن رشيق، ابن خفاجه ، ابن
الشهيد، ابن الزقاق، وابن زيدون
والرصافي الرفاء
، وابن زمرك
.
وبعد أن جلنـا هذه الجولات مع شعر الطبيعة نحب أننضيف ، أن الشاعر الأندلسي برغم من حبه الجم للطبيعة إلا
انه لم يحاول في أحيان
كثيرة أن ينفح فيها شيء
من روحه ويمزج بهـا أحاسيسه ومشاعره مزجاً تـاماً، بل اكتفى
بتصويرها معتمداً على الحواس الخمس وأبرزهـا حاسة البصر،
ويبرزه معتمداً في ذلك على
خياله وصوره الخلابة
ولكن وجد هناك شعراء امتزجوا بالطبيعة وتجانسوا معها كابن
خفاجه
.
ونخلص إلى أن شعراء الطبيعة الأندلسية فاقوا إخوانهم
المشارقه، بعزارة
المادة ودقة التصوير وابتكار
الفنون ، ونجاحهم في التعبير عن حبهم لبلادهم وتفضيلها
على جميع البلدان.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
messou

messou


حث حول رثاء الممالك في الأندلس Hh7.net_13102023561
وسام : وسام العضو

حث حول رثاء الممالك في الأندلس Empty
مُساهمةموضوع: رد: حث حول رثاء الممالك في الأندلس   حث حول رثاء الممالك في الأندلس Clockالإثنين 26 أبريل 2010 - 18:24

معلومة جديدة ومفيدة.
شكرا لك كثيرا.
وبارك الله فيك.
ننتظر المزيد من الجديد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طموحي _ القمة

طموحي _ القمة


حث حول رثاء الممالك في الأندلس Hh7.net_13102023561
الجنس : انثى
العـمـل : طالبة
هوايتي المفضلة : طمــ بــلآ حــدود ــوح
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : حث حول رثاء الممالك في الأندلس Tablat11

حث حول رثاء الممالك في الأندلس Empty
مُساهمةموضوع: رد: حث حول رثاء الممالك في الأندلس   حث حول رثاء الممالك في الأندلس Clockالخميس 29 سبتمبر 2011 - 19:57

مشاركة متميزة0 جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حث حول رثاء الممالك في الأندلس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نشيد :: رثاء بن جبرين ::
» الممالك الأمازيغية ومقاومة الرومان
» صور من الاندلصور من الأندلس
» الأمويون...الأندلس
» الإمارة في الأندلس (138-422هـ/ 750-1031م)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: الفئة التعليمية ::  منتديات التعليم الثانوي ::  السنة الثانية ثانوي-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-