منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. الحياة الهادفة والصوم 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. الحياة الهادفة والصوم 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحياة الهادفة والصوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فارس المنتدى

فارس المنتدى


الحياة الهادفة والصوم Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الحياة الهادفة والصوم Empty
مُساهمةموضوع: الحياة الهادفة والصوم   الحياة الهادفة والصوم Clockالسبت 13 أغسطس 2011 - 2:33

كلَّما أطلَّ على الأكوان هلالُ شهر رمضانَ، سرتْ في دنيا المسلمين هِزَّةٌ من الحركة والتطلُّع، تبدو وكأنها - على الأقل - محاولةٌ لتجديد الصِّلة بالله - تبارك وتعالى - واستئناف سلوك أفضل من سابقه، قبل أن يشهد المسلم هذا الشهر العظيم.

هذا أمر حسن لا غبار عليه، ولقد يكون ذلك أقلَّ ما يُفترض بالمسلم الذي يودُّ - لو قدر - تطويعَ سلوكِه للمنهج الإسلامي، ويحاول أن يستقيم على الطريقة؛ ليفوز برضا الخالق العظيم فوزًا يسعده في الدنيا والآخرة.

ولكنَّ الذي يشكو منه المصلحون في كل مكان، والذي يبدو وكأنه على صعيد السلوك مرضٌ يعاني منه الأفراد والجماعات في كل قطر، وفي كل مصرٍ من دنيا الإسلام العريضة، التي يبلغ تعدادُ سكانها مئاتِ الملايين، حيث يؤمن الجميع بربٍّ واحد، وبنبيٍّ واحد، ويتَّجهون إلى قبلةٍ واحدة، ذلك المرض هو ضعفُ الأثر العملي، وإن شئتَ انعدامه أحيانًا عندما يراد أن تتحوَّل المبادئ إلى حركة وسلوك، والعلم إلى عمل وتطبيق.

فحين تأذَّن الخالقُ الحكيم أن يعيش المسلم في ظلِّ أكرم رسالة، وأنبل دعوة، حمله على الحياة الهادفة التي لا تعرف العبث، ولا تعترف بالانحراف، وأكْرمه بألوانٍ من التكوين النفسيِّ والعقليِّ؛ ليكون دائمًا على مستوى المسؤولية الملقاة على عاتقه، والأمانة التي حملها بالإسلام؛ {أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ} [المؤمنون: 115].

وإذا كان الأمر كذلك، رأينا في أركان الإسلام - بعد الشهادتين - ألوانًا من العبادة التي تشتمل حياةَ الفرد والجماعة من كل نواحيها المادية والمعنوية، فمن عباداتٍ بدنية، إلى عبادات مالية، إلى عبادات تجمع بينهما.

وكان من ذلك عبادةُ الصوم، حيث كُتب على المسلمين صيامُ شهر رمضان، فرضًا لازمًا على المكلف، منذ طلوع الفجر الصادق إلى غروب الشمس، ولا يكون ذلك إلا بالإمساك عن جميع المفطِّرات التي حدَّدها العلماء، أخذًا من نصوص الكتاب الكريم، وسنةِ النبي - عليه الصلاة والسلام - {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183]، والأمر منوط بعدم وجود العذر، فلا حرج ولا إعنات؛ {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ اليُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ العُسْرَ} [البقرة: 185].

وعلى هذا؛ كان من مقتضى الحياة الهادفة أن يكون سلوك الفرد وتصرفاتُه دائمًا في ظلِّ منهج واحد، تتكامل أجزاؤه من هنا وهناك، ويرتبط بوحدة كاملة، تجعله دائمًا على الطريقة التي طلب أن يستقيم عليها فردًا نافعًا في الحياة، تضيء قلبَه عقيدةُ التوحيد، وتظهر على جوارحه آثارُ العبادة، لا يباعد بينه وبين الغاية الكبرى - التي تتمثَّل في العبودية الحقة لله - عرضٌ زائل، ولا غرضٌ قريب.

والإمساك عن المفطرات - في واقع الأمر - عنوانٌ لإمساك حقيقيٍّ أمين عن كل ما يتجافى مع السبيل المرضية لله - عز وجل - وإلا فأيُّ غناء في أن يَدَعَ مسلمٌ ما طعامَه وشرابه، ثم يركب الصعبَ والذَّلول على طرائق المعاصي والمخالفات، فيأتي ظاهِرَ الإثمِ وباطنَه، ويلقي بجوارحه في حَمَأة الأذى والعَنَت؟

أي غناء في أن يمسك عن المفطرات، ثم يبدو وكأن سلوكه مجموعة من المتناقضات، عبثًا واستهتارًا ولهْوًا؟

وقبل ألف وأربعمائة عام قال نبي الرحمة - صلوات الله عليه - تحت هذا العنوان: ((رُب صائمٍ ليس له من صيامه إلا الجوع، ورب قائمٍ ليس له من قيامه إلا السهر)).

ومن هنا كان جديرًا بنا في مستهل شهر رمضان أن نذكر ما قد نغفل أو نتغافل عنه، في كثير من الأحيان.

ولولا الغفلة أو التغافل لكان لنا - نحن المسلمين - شأنٌ آخر من حيث علاقتنا بهذه العبادة، التي هي الصوم، ومن حيث صداها الباهر في تكويننا النفسيِّ والخلقي.

وهذا الذي لا مندوحة عن تذكُّره، ولا مناص من وضعه موضعَه، هو أن الصيام - قبل كل شيء - أمانةٌ، وحين نقول أمانة، فإنما نعنيها بكل ملامحها، بكل مدلولاتها، بكل ما تَحمِل من امتحان عميق للفرد، وقدرتِه على العمل، والمتابعة، والإعراض عن الإثم دونما رقيب ظاهري، أو حارس قريب.

وعلى هذا خُصَّ الصيام بأنْ نَسَبَه الله - تبارك وتعالى - إلى نفسِه في معرض الجزاء، وجاء الخبر الصادق عن رسول الله - صلوات الله وسلامه عليه - فيما يرويه عن ربه - عز وجل -: ((كلُّ عمل ابن آدم له، إلا الصوم؛ فإنه لي، وأنا أجزي به)).

يطالعنا هذا الكلامُ البيِّن كل البيان، الواضحُ كل الوضوح، ونحن نعلم أن الأعمال كلها مردُّ الحكم عليها إلى الله - عز وجل - فالناس مجزيُّون بأعمالهم، إن خيرًا فخير، وإن شرًّا فشر.

ولكن السرَّ يكمن وراء وراء، وراء أن الصيام إمساك، والإمساك ليس عملاً ظاهريًّا، فهو سلب وليس بإيجاب، ومن الممكن لكل إنسان أن يتَّبع خطواتِ الشيطان، فيخلو إلى نفسه، ويلغ في الإثم فطرًا ومخالفة في وضح النهار، ولا يراه أحدٌ من البَشَر، ثم ينقلب إلى أهله وذويه متظاهرًا بالصيام، لابسًا لبوس العابد المتنسِّك، الذي يقف عند شريعة الله، ولا يتعدى حدوده في حال من الأحوال.

من الممكن أن يفعل هذا فردٌ ينتسب إلى الإسلام، وقد يقع ذلك من أفراد، ولكن هذا المسكين كان غافلاً عن أن هناك عينًا لا تدركها الغفلةُ، غفل عن الحيِّ القيوم، الذي لا تأخذه سِنة ولا نوم، الذي يعلم السر وأخفى، والمحيط بما تكسِب كلُّ نفس؛ بل بما يخطر على كل قلب، وفوق ذلك كله {لَا تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ} [الأنعام: 103].

وعلى هذا؛ لم يكن بدعًا من الترتيب المنطقيِّ بعد أن أجاب رسولُ الله عن الإسلام والإيمان، أن يجيب جبريلَ - عليه السلام - في سؤاله عن الإحسان: ((أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فإنه يراك)).

والمسلمون على عددهم الذي يزيد على ستمائة مليون نسمة في شتى أرجاء هذه المعمورة - مدعوُّون - والقوارعُ تنزل بهم صباحَ مساءَ، والرزايا تلمُّ بهم من كل جانب - أن ينظروا إلى هذه العبادة نظرةً قرآنية ربانيَّة سليمة، نظرة تحملهم على الخلوص من وهدة الواقع المختلف عن طبيعة الوعي الإسلامي.

والصيام بعد ذلك مظهرٌ من مظاهر التحقُّق بالعبودية الصادقة لله - عز وجل - ووسيلةٌ تَحمِل كلَّ معاني الإشراق والسمو إلى تقوى الله - عز وجل -: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183].

أرأيت إلى قوله: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ}؛ أي: فرض عليكم، وإلى قوله {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}؟ أَدِرْها على لسانك، واستمع إليها بقلبك، واقرأ معها قوله - تعالى -: {ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [البقرة: 2 - 5].

إنك واجد حين تفعل ذلك أن أيَّ حكمةٍ ظاهرية من الحِكَم التي يمكن أن يلتمسها المسلم للصوم - كالصحة، والتنظيم، والنشاط، وما إلى ذلك - لن تكون هي العلةَ لهذه الفريضة والباعثَ لها.

الصيام ركن من أركان الإسلام، وعبادة لازمة مفروضة، والذي فرضها خالقٌ، ونحن عباده، فمن العبودية أن نقوم بها؛ امتثالاً لأمره - عز وجل - وطاعةً خالصة نبتغي بها رضاه، وطريقة أمينة توصلنا إلى تقواه.

ولم يكن من مدلولات العربية التي بها نزل الكتاب، ولا من بيان مَن قلَّده الله أمانةَ البيان - صلوات الله وسلامه عليه - ولا مِن فهْمِ الذين عاشوا وقائع الوحي، ودرجوا في ظل المدرسة النبوية المحمدية - أن تُربط فريضةٌ من فرائض الإسلام بشيء من حِكَم التشريع الظاهرة، التي يمكن أن يستنبطها الفرد، أو تتلمسها الجماعة.

فإما أن ندور مع الحق، وإلا أدركتْنا المتاهة، واستبدَّتْ بنا مخاطرُ الضياع، فكثير من الوسائل يمكن أن تكون طريقًا للصحة مثلاً، وكثير من الأسباب يمكن أن تكون منهجًا للتنظيم.

جميل أن تتبدَّى لنا كلَّ يوم حكمةٌ جديدة للصيام، أو لأي عبادة من العبادات، ولكن لن يكون ذلك من الحقيقة في شيء إذا اعتبرنا تلك الحكمةَ هي علة تلك العبادة، أو الباعث الذي من أجله شرعتْ تلك العبادة.

ومن هذه الزاوية، كان من الخير أن نذكر أن الآيات التي حملتْ شرعةَ هذه الفريضة، جاء بعدها مباشرة قولُ الله - تعالى -: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [البقرة: 186].

العبودية لله أولاً، وأعمِلْ طاقاتِك ومواهبَك فيما وراء ذلك ما شاء لك العمل، ما دام ذلك في ساحة الشرعية والالتزام، ويرحم الله الأحنف بن قيس الذي قيل له وهو صائم: إنك شيخ كبير، وإن الصيام يضعفك، فقال: إني أعده لسفرٍ طويل، والصبر على طاعة الله أهونُ من الصبر على عذاب الله.

على هدي هذه الحقائق التي عرضنا لها بكثيرٍ من الإيجاز، الذي نرجو ألاَّ يُتعب القارئ الكريم، نستطيع أن نقرِّر دون لبس أو غموض أن واقع المسلمين - أو كثير منهم - اليوم لا يصح أبدًا أن يكون هو الصورةَ الصحيحة للعبادة الإسلامية كما أمر الله، وخصوصًا الصيام.

وحرامٌ على المسلمين أن يولُّوا ظهورَهم للتقوى، فيطمئنُّوا لما هم عليه من ضياعٍ، وفرقةٍ، وبُعدٍ عن الوعي الإسلامي القويم، وأن يَهُونوا على أنفسهم حتى يتبلَّدَ منهم الحس، فلا يستيقظوا على وقْع تلك المطارق التي لا تعرف إلاًّ ولا ذمَّة، وقد تداعتْ عليهم الأممُ كما تداعى الأَكلَةُ إلى قصعتها.

حرام عليهم أن يكون هذا موقفهم وقد خصهم الله بشهر رمضان، يعاودهم مرة في كل عام، فلا يكادون يودِّعونه حتى يتصرم الزمن ويستقبلوه من جديد.

ترى هل يكتب لنا شرف السعادة، فنؤوب إلى منابع الخير، ونستأنف طريق الهدى، ونستقبل شهر رمضان العظيم، مدركين من أعماقنا، وبكل قوانا وطاقاتنا، أنه شهر القرآن، وأنه شهر الصبر، وأنه شهر العبودية، وأنه شهر الجهاد، شهر بدر والفتح، وأنه شهر ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر؟! إن فعلنا ذلك كنا على الجادة في النصح لأنفسنا ولأمَّتنا؛ بل ولكل بني الإنسان.

فلأمرٍ يريده الله؛ كان رمضان شهر القرآن، حيث سعدت الدنيا بتنزل الوحي ليلة القدر.

ولأمر يريده الله؛ كان رمضان شهر معركة الفرقان - بَدْر - التي بدَّلت ملامح الدنيا، وغيَّرتْ وجه التاريخ.

ولأمر يريده الله؛ كان رمضان شهر غزوة الفتح، التي كانت غُرَّة النصر في معركة التوحيد مع الوثنية.

ولأمر يريده الله - وهو الذي وهب الموجوداتِ خصائصَها - كان لشهر رمضان ليلة القدر، التي يتجلى الله فيها على عباده بالمغفرة والخير والرضوان.

ألا إنه ليس عزيزًا عليك يا الله، يا رب كل شيء ومليكَه، يا جبار السموات والأرض - أن تهب هذه الأمةَ يقظةً إيمانية جديدة، تنهض بها من عثار، وتحملها إلى مواقع القوة والأَيْد[1]، وتسمو بها إلى قمة النصر المؤزر من جديد.



ــــــــــــــ
[1] الأَيْد: القوة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحياة الهادفة والصوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مريض السكر والصوم
» مصابة بشلل دماغي من الولادة فهل تلزمها الصلاة والصوم؟
» الحياة
» شعر الحياة
» ~ الحياة ~

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: فــئـة الاسلاميــــات ::  خيمة شهر رمضان-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-