منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. الإلفة إيجابياتها وسلبياتها 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. الإلفة إيجابياتها وسلبياتها 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإلفة إيجابياتها وسلبياتها

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس المنتدى

فارس المنتدى


الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Empty
مُساهمةموضوع: الإلفة إيجابياتها وسلبياتها   الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Clockالخميس 22 ديسمبر 2011 - 11:22

الإلفة.. إيجابياتها وسلبياتها

بقلم :- فتح الله كولن

السؤال: ما الإلفة؟ وما تأثيراتها السلبية؟

الجواب: الإلفة تأتي بمعنى العادة والصداقة والمحبة. أما المعنى المقصود هنا فمع كونه ذا علاقة بهذه المعاني بعض العلاقة إلاّ أنه أكثر شمولاً. الإلفة هي علاقة الإنسان مع الأشياء والحوادث والمعاني الحاصلة من هذه العلاقة، وانعكاس هذه المعاني وهبوب نسيمها في أعماق نفس الإنسان، ثم التغيرات التي تحدثها في سلوك الإنسان. وهكذا فهناك سلسلة متعاقبة من الوقائع وما تنتجها من شؤون تبقي الروح حيًّا وديناميكاً وحساساً.

أجل! إن حساسية الإنسان وإعجابه بجمال الوجود وجاذبيته، وإعجابه بالنظام الموجود الذي يعمل أدق من الساعة، وما يثيره هذا النظام في نفسه من مشاعر الفضول والدهشة، ثم زيادة خبرته ومعرفته بعد كل اكتشاف يتوصل إليه، ثم وصوله إلى التفكير المنهجي بعد ربط أجزاء معلوماته بعضها مع بعض.. هذه الأمور تحفِّز مشاعره وحركة ذهنه وفعالية روحه وتجعل الإنسان في يقظة روحية.

أما إن بقي دون مشاعر ودون أحاسيس أمام آلاف من لوحات الجمال والنظام ودون أي مبالاة، لا يبحث عن أسباب وعن حكم ما يراه، بل يمر لاهياً وغافلاً... فهذا أمارة على موت أحاسيسه وروحه وعمى بصيرته. فكتاب الكون المليء بالأسرار بالنسبة لهؤلاء لا يعني شيئاً، ولا تتفتح عوالم النفس الإنسانية أمام أنظارهم ورَقة ورقة: ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُون﴾ يوسف:105، لم يستفيدوا مما حدث ومضى، ولم يعتبروا مما يأتي أو يمضي.

كل إنسان يحدس ويفهم ما يحدث حواليه، ويحس بالإعجاب بالوجود وبالفضول لاستكناه أسراره، هو مثل شخص نشر شراع سفينته في بحر لا نهاية له. وهو في سياحته هذه يحصل على المفاتيح الذهبية لقصور الأسرار وقلاعها. وكلما نهل روحه وقلبه وأحاسيسه النقية وذهنه التركيبي من هذه الأسرار رأى في كل موضع جنائن معلقة فتتحول دنيا أفكاره إلى نوع من جنة الفردوس.

أما مَن لم يصل إلى هذا الفهم وإلى هذا الروح فنراه يشكو على الدوام من الضيق والملل والسأم، ومن الوتيرة الواحدة التي تسير عليها الحوادث، لأنه لم يستطع الخلاص من أسر ما اعتاد عليه أو ما ألفه. فكل شيء بالنسبة لهؤلاء فوضى، وكل شيء ظلام، وكل شيء دون معنى: ﴿وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لاَ يُؤْمِنُوا بِهَا﴾ الأعراف:146، أي هناك سلاسل على عقولهم وأكنة على قلوبهم: ﴿وَعَلَى سَمْعِهِم وَعَلَى أَبْصَارِهِم غِشَاوَة﴾ البقرة:7، إن انتظار أي خير أو أي ثمرة من أمثال هؤلاء عبث لا طائل تحته.

ثم هناك انغمار في الإلفة بعد المعرفة والمشاهدة، أو ما يُحسب ويظن أنه معرفة ومشاهدة. وأعتقد أن السؤال موجه نحو هذه النقطة، أي بعد القيام بالحصول على بعض المعرفة وبعض العلم، والظن بأن كل شيء قد انتهى، فيغرق في عالم الإلفة والعادة ولا يحس بأي علاقة واهتمام بالتغيرات والتحولات الحاصلة في الدنيا، ولا بعالم الجمال المتجدد دوماً وأبداً والداعي إلى التأمل والعبرة وزيادة القلب والروح عمقاً وسعة.. أي يتحول إلى كائن لا يحس ولا يأخذ عبرة من أي شيء. وهذا يعني -والعياذ بالله- سقوطاً للإنسان، وموت أحاسيسه ومشاعره.

فإن لم يسرع مَن ابتلي بهذا إلى رفع الغشاوة عن عينيه بسرعة وإن لم يبادر إلى تأمل الحكم والأسرار الموجودة في الأشياء حواليه، وإن لم ينصت بسمعه وقلبه إلى الملأ الأعلى، وإلى الرسائل والإشارات الإلهية منها، ويحاول فهمها، فالمصير المحتوم أمامه هو الموت المعنوي، والاحتراق الداخلي الذي يحوله إلى فحم ورماد.

ولهذا أرسل الله تعالى خالق هذا الكون بين فينة وأخرى مرشدين، وجهَّزهم بمعجزات واضحات، قاموا بإيقاظ الغافلين وفتح العيون للنور، والقلوب للانشراح والمعرفة ولتنبيه عقول وضمائر الذين سجنوا أنفسهم داخل أسوار الإلفة والعادة، وطلبوا منهم إعادة التأمل في ملكوت السموات والأرض.

لذا فقد ذكر الله تعالى في كتابه وفي مواضع عديدة وبعبارات وأساليب مختلفة كيف أنه خلق الإنسان وجعله في الأرض خليفة، وخلق له زوجه ليسكن إليها، وجعل بينهما مودة ورحمة، ووجَّه الأنظار إلى تأمل السماوات والأرض، وإلى عظمة خلقه وإلى اختلاف ألسنة الأقوام وألوانهم، وإلى اختلاف الليل والنهار وتعاقبهما، وإلى النعم التي يرسلها مع الأمطار والبروق.. أي لم يبق هناك مجال واعتبار لأي إلفة بعد كل هذا التذكير والدعوة إلى التأمل: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ َلآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضِ وَاخْتِلاَفُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ َلآيَاتٍ لِلْعَالَمِينَ * وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِالَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ َلآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنـزلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ اْلأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ َلآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾ الروم:20-24.

فهذا البيان السماوي يبدد الإلفة بمئات من تنبيهاته وإرشاداته إلى التأمل والتفكر في آلاف الخوارق والمعجزات الجارية في الكون. ولكن مع هذا يُوجد مَن لا يستطيع سماع أو تدبر الحوادث والآيات الموجودة حوله وفهمها. وهؤلاء هم أمثال السمكة التي تعيش في البحر ولا تعرفه.

وهناك شيء آخر في هذا الخصوص، وهو الإلفة في الفكر والتفكير والتصور، وهذا ينعكس على سلوك الإنسان وعلى عبادته. ومثل هذه الإلفة والعادة يعني موت الوجد والعشق والأحاسيس لدى الفرد. والفرد المبتلى بهذه الإلفة يزول عنه الإحساس بالمسؤولية والنفور من الإثم والبكاء على الآثام التي يرتكبها. ومن الصعب إرجاع مثل هذا الفرد إلى حالته الأولى، ولا يفيد معه سوى تذكرة طيبة ونقية لكي يرجع إلى نفسه ويجدها من جديد ويرى ما حوله بعين متفحصة وقلب متأمل.

إنْ أردنا أن نعيد بناء الإنسان وتجديد روحه، فعلينا أن ننفث فيه المعاني المذكورة. صحيح أن هناك ميلاً عند الإنسان نحو الجمود والتحنط، ولكن تجديد نفسه ليس مستحيلاً كذلك، إذ يكفي أن تمتد إليه يد بمبضع الجراحة لتمنع هذا الجمود وتجدد دورة دمه: ﴿أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَمَا نَزلَ مِنَ الْحَقِّ وَلاَ يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ اْلأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ﴾ الحديد:16.

ونستطيع القول كخلاصة إن الإلفة تُعد مصيبة كبيرة للإنسان وإن الكثيرين معرَّضون لها. والذي يقع فيها يكون غافلاً عما يحدث حواليه، ولا يبصر الجمال الموجود في كتاب الكون، ولا يسمع صوت الحق من ألسنة الحوادث لأنه أصم، لذا يكون إيمانه سطحياً وغير كاف. وتكون عبادته باردة لا روح فيها ولا وجد، وفي تعامله البشَري دون رقيب أو حسيب، وخلاصه منها مرتبط بامتداد يد عناية قوية نحوه لكي يرى ويسمع من جديد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
boba

boba


الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : طالب
هوايتي المفضلة : المطالعة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإلفة إيجابياتها وسلبياتها   الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Clockالخميس 22 ديسمبر 2011 - 13:28

بوركت114
رسالة شكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Dr.SoUfI

Dr.SoUfI


الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإلفة إيجابياتها وسلبياتها   الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Clockالخميس 22 ديسمبر 2011 - 20:49

بوركت114

جزاك الله خير..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس المنتدى

فارس المنتدى


الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإلفة إيجابياتها وسلبياتها   الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Clockالخميس 22 ديسمبر 2011 - 20:54

شكر.
اعانكم الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sihem

sihem


الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Hh7.net_13102023561
الجنس : انثى
العـمـل : طالبة
هوايتي المفضلة : التاريخ والجغرافيا وتنس
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإلفة إيجابياتها وسلبياتها   الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Clockالخميس 22 ديسمبر 2011 - 21:09

الإلفة إيجابياتها وسلبياتها 532759 الإلفة إيجابياتها وسلبياتها 906207
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس المنتدى

فارس المنتدى


الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإلفة إيجابياتها وسلبياتها   الإلفة إيجابياتها وسلبياتها Clockالخميس 22 ديسمبر 2011 - 22:11

شكر.
جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإلفة إيجابياتها وسلبياتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: فئة الترحيب و الاخبار-التعريف بالجزائر و تابلاط ::  ملتـقـــى عـــائــلة تابـلاط-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-