هى عبارة عن كهوف تقع على الحدود ما بين ليبيا والجزائر لم يكن لها اى اهمية على الاطلاق حتى جاء
الرحالة (بربنان) الذى أدهش مما رأى عندما وجد تلك المرتفعات وقام بتسلقها ورأى مابداخل تلك الكهوف
من غرائب كثيرة فقد رأى بداخله نقوش و رسومات عجيبةلأشخاص يطيرون وهم مرتدين ملابس الطيران
وكذلك رسومات لسفن فضاء ورواد فضاء ايضا ونساء ورجال يرتدون ملابس مثل التى نرتديها نحن حديثا و
كذلك رسومات لرجال يرتدون ملابس الضفادع البشرية وقد قام كثير من العلماء بكثير من الطرق لمعرفة
عمر هذه النقوش واكتشف عن طريق التحليل الذرى ان عمر هذه النقوش يرجع الى 20000سنة فأين
العقل الذى يتخيل مثل هذه النقوش و لكن هذا يدل على تقدم الفراعنة ومدى وصول تفكيرهم بل و
تنفيذهم لهذا التفكير الذى وصلهم الى الطيران والفضاء وهو ايضا الذى ساعدهم فى رفع الجاذبية لبناء
الاهرامات الاربعة ومن كثرة علامات الاستفام حاول كثير من العلماء حل هذا اللغز فقال أحدهم ان هذه
الكهوف تقع على قارة اطلانطس التى غرقت وقيل ان الذى رسمها هو احد سكان قارة اطلانطس ليبين
مدى تقدمسكان هذه القارة وقيل ان هذه الرسو مات رسمها اشخاص جائوا من الفضاء الخارجى وقيل ان
من الممكن انها تكون اثار لحضارة كانت من قديم الاذل ولم تترك لها اثر او اننا لم نكن قد توصلنا لاثارها بعد
اتمنى ان الموضوع ينال اعجاب الجميع ومنتظرة راى الجميع سواء بالاعجاب بالموضوع أو بالرفض.