منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. الحكمة 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. الحكمة 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحكمة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس المنتدى

فارس المنتدى


الحكمة Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الحكمة Empty
مُساهمةموضوع: الحكمة   الحكمة Clockالأحد 5 ديسمبر 2010 - 22:29

الحكمة لها مكانة عظيمة في دين الله، والأقوال والأفعال إذا اتصفت بصفة الحكمة صار لها قدر وقيمة، وإذا تباعدت عنها استحقت الذم ووصفت بالرعونة والطيش والحمق؛ ولذلك نجد الكبير والصغير والرجل والمرأة، والحاكم والمحكوم، بل والمسلم والكافر ينسب نفسه إليها ، ويفرح أشد الفرح إذا وصف بأنه حكيم في تقديراته وتصرفاته.

ماهي الحكمة ؟


فالحكمة هي العقل والفقه في دين الله، وهي إتقان العلم و العمل، وجميع الأمور لا تصلح إلا بالحكمة التي هي وضع الأشياء مواضعها وتنزيل الأمور منازلها، والإقدام في محل الإقدام والإحجام في موضع الإحجام.

والحكمة لا تختص بالنبوة، بل هي أعم منها، وأعلاها النبوة والرسالة، ولكن لأتباع الأنبياء حظ من الخير على سبيل التبع. قال تعالى: (يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاء وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ)[البقرة:269]. وقال سبحانه عن لقمان: (وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ)[لقمان:12].

وقال في معرض الامتنان على يوسف عليه السلام: (وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ)[يوسف:22]. وقال في وصف داود عليه السلام: (وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ)[البقرة:251].

والقرآن بما فيه من عجائب الأسرار ودقائق الأمور كله حكمة. قال تعالى: (ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)[النحل:125]. وقد تأتي الحكمة بمعنى النبوة والرسالة: (وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ)[آل عمران:48], (وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ)[ص:20]. ومعانيها كثيرة لا تقتصر على ذلك.

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ضمني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صدره وقال: "اللهم علمه الحكمة"[رواه البخاري]. قال ابن حجر: واختلف في المراد بالحكمة هنا فقيل: الإصابة في القول. وقيل: الفهم عن الله. وقيل: ما يشهد العقل بصحته. وقيل: نورٌ يُفرق به بين الإلهام والوسواس. وقيل: سرعة الجواب بالصواب. ومنهم من فسر الحكمة هنا بالقرآن.

وفي الحديث: "رجل آتاه الله مالاً فسلطه على هلكته في الحق، وآخر آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويُعلمها"[رواه البخاري].

وعن أبي بن كعب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن من الشعر حكمة"[رواه البخاري] أي من الشعر قولاً صادقًا مطابقًا للحق. وفي الحديث: "الإيمان يمان، والحكمة يمانية"[رواه البخاري ومسلم].

الحكمة حكمتان

قال ابن القيم: والحكمة حكمتان: علمية وعملية. فالعلمية: الإطلاع على بواطن الأشياء، ومعرفة ارتباط الأسباب بمسبباتها، خلقًا وأمرًا، قدرًا وشرعًا، والعملية – كما قال صاحب المنازل -: وضع الشيء في موضعه. قال: وهي على ثلاث درجات: الدرجة الأولى: أن تعطي كل شيء حقه، ولا تعديه حده، ولا تعجله عن وقته، ولا تؤخره عنه.

الدرجة الثانية: أن تشهد نظر الله في وعده، وتعرف عدله في حكمه، وتلحظ بره في منعه.

الدرجة الثالثة: أن تبلغ في استدلالك البصيرة، وفي إرشادك الحقيقة، وفي إشاراتك الغاية".

من أمثلة الحكمة في القرآن الكريم

ومن أمثلة الحكمة في القرآن الكريم قصة أصحاب الكهف، فهؤلاء الفتية لم يقلدوا قومهم على ما هم عليه من كفر وضلال، واعتزلوا قومهم بعد أن أدركوا أنه لا ينفع معهم نصح ولا دعوة ثم ثباتهم على الحق وقضاء حوائجهم على هذا النحو: (فَابْعَثُوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُم بِرِزْقٍ مِّنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلَا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا)[الكهف:19].

وكلها صور تدل على حكمة بليغة؛ فالحكمة لا تقتصر على الكبير دون الصغير .

وفي قصة سليمان مع ملكة سبأ تلمس حكمة التصرف واتخاذ القرار، فعنايته برعيته وتفقده لأحوالهم وعدم تعجله بالحكم على غياب الهدهد، والتزامه بمنهج التثبت في خبر سبأ كما حكاه الهدهد: (قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ)[النمل:27].

ثم الرسالة التي كتبها بأسلوب حكيم: (إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ)[النمل:30، 31].

وكانت بلقيس ملكة سبأ على قدر كبير من الحكمة في قيادة قومها والتزامها بالشورى منهجًا وسلوكًا. قال الحسن: كانت هي أحزم رأيًا منهم، وأعلم بأمر سليمان، وإنه لا قِبَلَ لها بجيوشه وجنوده.

وكذلك في قصة لقمان مع ابنه صور كثيرة من الحكمة .

والسنة مليئة بالحكمة، ومن ذلك ما حدث في قصة صلح الحديبية والتعامل مع المنافقين، وعدم قتل ابن سلول المنافق، وقتال أبي بكر لمانعي الزكاة والمرتدين... وكلها دروس بليغة لابد من التعرف عليها؛ وذلك لأسباب كثيرة فمدار نجاح الدعوات على الحكمة، والصحوة الإسلامية في يقظتها المعاصرة أحوج ما تكون إلى الحكماء.

ثم الفهم الخاطئ لمعاني الحكمة إفراطًا وتفريطًا قد تؤدي بالبعض إلى مداهنة الظالمين وضياع الحق والسكوت على الباطل باسم الحكمة، ومن جهة أخرى فبعض المواقف والأعمال اتسمت بالتهور والاندفاع كالاغتيالات والدخول في مواجهات أو إحراق أماكن الفساد، وقد جرت مثل هذه الأعمال على أمتنا عمومًا وعلى الدعاة خصوصًا الويلات.

موانع الحكمة

إن الهوى وعدم التجرد من أعظم موانع هذه الحكمة. قال تعالى: ({وَلا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ)[ص:26]. (وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ)[المؤمنون:71].

وفي الحديث: "فإذا رأيت شحًا مطاعًا، وهوىً متبعًا، وإعجاب كل ذي رأي برأيه فعليك بخاصة نفسك"[رواه ابن ماجه]. والهوى يعمي ويصم كما قال شيخ الإسلام.

فمن كانت هذه حاله فأنى له الحكمة، والجهل والحكمة ضدان لا يجتمعان. قال تعالى: (قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ)[الزمر:64].

وقد يكون من خوارم الحكمة عدم فهم الأدلة، أو الاستدلال بها في غير مواضعها، أو عدم الجمع بينها، وكذلك قلة الخبرة والتجربة وكذلك الانفرادية وعدم تحديد الأهداف والنظرة السطحية للأمور والارتجال والعجلة وعدم ضبط النفس والخلط في المفاهيم، وكذلك تقديم الجزئيات على الكليات والغفلة عن مكائد الأعداء وعدم إتقان قاعدة المصالح والمفاسد.

قال العلماء: ليس العاقل الذي يعلم الخير من الشر، ولكن العاقل الذي يعلم خير الخيرين وشر الشرين، وشرع الله مصلحة كله وحيثما كانت المصلحة فثم شرع الله.

كيف نحصل على الحكمة ؟


ولما كانت التخلية قبل التحلية، فلابد لكل من أراد الحكمة وطلبها أن يتخلى عن الموانع والخوارم قبل التلبس بالأركان والبحث في الأسباب .

والحكمة فضل من الله، وما عند الله من خير وبركة لا نناله إلا بطاعته، ومن أعظم أسباب ذلك التجرد والإخلاص والتقوى وطلب العلم الشرعي من مظانه، والاستشارة والاستخارة، وبُعد النظر وسمو الأهداف وفقه السنن الكونية والشرعية، والعدل والتثبت والمجاهدة والدعاء والصبر والرفق ولين الجانب، وقد تجتمع هذه الأركان في شخص واحد – وهو نادر وقليل – وقد تتوافر في مجموعة من الأفراد، ولهذا فإن الحكمة قد تكون كاملة وقد تكون نسبية وهو الأكثر.

قال ابن القيم في مدارج السالكين: والله تعالى أورث الحكمة آدم وبنيه، فالرجل الكامل من له إرث كامل من أبيه، ونصف الرجل كالمرأة له نصف ميراث، والتفاوت في ذلك لا يحصيه إلا الله تعالى، وأكمل الخلق في هذا: الرسل صلوات الله وسلامه عليهم، وأكملهم أولو العزم، وأكملهم محمد صلى الله عليه وسلم، ولهذا امتن الله سبحانه وتعالى عليه وعلى أمته بما آتاهم من الحكمة كما قال تعالى: (وَأَنزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ)[النساء:113]. وقال: (كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ)[البقرة:151].

لابد من مراعاة الحكمة وعدم التساهل في موضوع بر الوالدين وتربية الأولاد ومصاحبة الزوجة ومعاشرتها وصلة الأهل والأرحام، وقد أساء البعض فهم حق القوامة فتسلط على زوجته واعتبرها مملوكة وتجاهل حقوقها، وهذا استعباد لم يأذن به الله، قال تعالى: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)[النساء:19]. وآخرون خضعوا لسلطان الشهوة؛ فاستعبدتهم النساء، ولن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة.

وكذلك لابد من مراعاة الحكمة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقد ذكر العلماء ضوابط لذلك ، فلا يجوز إنكار المنكر بمنكر أعظم، ولا إنكار المنكر بتثبيته والإتيان بمنكر آخر، ولا استعداء الأذى على الأهل والإخوان والأصدقاء، ولا يتم ذلك بإتلاف النفس في غير مصلحة شرعية، فالإخلال بالحكمة له آثاره التي لا تخفى.

لابد من حيطة وتثبت في نقل الأخبار وخصوصًا ما يتعلق منها باتهام الآخرين وما يترتب عليه إشاعة الفاحشة في الذين آمنوا. قال تعالى: (وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً)[النساء:83]. وقال تعالى: (إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ)[النــور:15]. وذلك في قصة الإفك.

وفي الحديث: "كفى بالمرء إثمًا أن يحدث بكل ما سمع"[رواه مسلم].

ومن هذا النقد وبيان الأخطاء فقد أطلق البعض لسانه دون رقيب أو حسيب، وعلى العكس والنقيض اعتبر البعض النصيحة فضيحة، والتنبيه على الأخطاء تجريحًا، وجعلوا للأفراد والهيئات والجماعات قداسة لا تُمس، وكلا الطرفين ذميم ومراعاة ذلك هو الحكمة التي نعنيها، والضالة التي ننشدها.

ومن المسائل المتعارضة التي سوى الناس بينها الخلط بين القوة وبين الضعف والغلظة، والرفق واللين وبين الضعف، والعزة وبين التكبر، والتواضع وبين الذل، والشجاعة وبين التهور، وخوف الفتنة وبين الجبن والخوف...

والمنهج الصحيح هو تسمية الحقائق بأسمائها، ولا يتسنى ذلك إلا لمن رزق علمًا وفهمًا وقدرة على وضع الشيء في موضعه، وهذه هي الحكمة التي نتحدث عنها. (وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ)[البقرة:269].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
elamir

elamir


الحكمة Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
هوايتي المفضلة : التصوير
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الحكمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحكمة   الحكمة Clockالإثنين 6 ديسمبر 2010 - 0:18

جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس المنتدى

فارس المنتدى


الحكمة Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الحكمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحكمة   الحكمة Clockالإثنين 6 ديسمبر 2010 - 20:18

بارك الله فيك امير على الرد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kawter collo

kawter collo


الحكمة Hh7.net_13102023561
الجنس : انثى
العـمـل : طالبة
هوايتي المفضلة : المطالعة والنت وكتابة الشعر
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الحكمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحكمة   الحكمة Clockالإثنين 6 ديسمبر 2010 - 21:08

جزاك الله كل خير جزاك الله كل خير3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس المنتدى

فارس المنتدى


الحكمة Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

الحكمة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحكمة   الحكمة Clockالإثنين 6 ديسمبر 2010 - 21:32

وجزاك الله كل خير على الاهتمام كوثر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحكمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كنوز الحكمة
» الحكمة في النهي عن قتل الهدهد
» الحكمة من عدم فرض الجهاد بمكة
» - الحكمة من تناول التمربعدد فردي :
»  الحكمة من التدرج في تشريع الصيام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: فئة الترحيب و الاخبار-التعريف بالجزائر و تابلاط ::  ملتـقـــى عـــائــلة تابـلاط-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-