منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. العبادة بين الاسرار والاعلان 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. العبادة بين الاسرار والاعلان 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العبادة بين الاسرار والاعلان

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس الاسلام

فارس الاسلام


العبادة بين الاسرار والاعلان Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : طالب جامعي
هوايتي المفضلة : المطالعة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

العبادة بين الاسرار والاعلان Empty
مُساهمةموضوع: العبادة بين الاسرار والاعلان   العبادة بين الاسرار والاعلان Clockالسبت 25 يونيو 2011 - 16:51

العبادة بين الإسرار والإعلان
خالد أوصيف

العبادة بين الإسرار والإعلان

خالد أوصيف

إنَّ الله ـ عزَّ وجلَّ ـ أمر النَّاس أن يعبدوه؛ فقال: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21)﴾ [البقرة: 21].

ولا تُقبل العبادة إلاَّ بشرط الإخلاص، قال تعالى: ﴿وَمَا أُمِرُوا إلاَّ لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ﴾ [البيِّنة: 5].

بل خصَّ الله به نبيَّه محمَّدًا ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ، فقال له: ﴿فَاعْبُدِ اللهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ (2)﴾ [الزمر: 2]، وقد نقل الحافظ ابن القيِّم ـ رحمه الله ـ في كتابه «مدارج السَّالكين»(1) كلام النَّاس في حدِّ الإخلاص، ومرجعه إلى تجريد نيَّة العبادة لله ـ عزَّ وجلَّ ـ وصونها عن جميع الشَّوائب، حتَّى يطرح العبد عن قلبه ملاحظة المخلوقين، وما أحسن قول أبي عثمان سعيد بن إسماعيل ـ رحمه الله ـ: «صدق الإخلاص نسيان رؤية الخلق لدوام النَّظر إلى الخالق» رواه البيهقي في «شعب الإيمان»(2).

فالمخلص هو الَّذي جمع همَّته لإرضاء الله ـ عزَّ وجلَّ ـ، فلا يطلب على عمله شاهدًا إلاَّ الله، ولا مجازيًا عليه سواه، وكلَّما بعد العبد بعمله عن أعين النَّاس وأسماعهم، كلَّما كان أحفظ لدينه، يقول الله ـ عزَّ وجلَّ ـ في شأن الصَّدقة: ﴿وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (271)﴾ [البقرة: 271]، قال الطَّبري ـ رحمه الله ـ: «وإن تستروها فلم تعلنوها، وتؤدُّوها للفقراء يعني وتعطوها الفقراء في السِّرِّ فهو خير لكم، ويقول: فإخفاؤكم إيَّاها خيرٌ لكم من إعلانها»(3).

وندب النَّبيُّ ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ إلى إخفاء الصَّدقة، فقد أخرج الطَّبراني عن معاوية بن حيدة مرفوعًا، قال: «صَدَقَةُ السِّرِّ تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ»(4).

ولمَّا ذكر النَّبيُّ ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ السَّبعة الَّذين يُظِّلهم الله في ظلِّه يوم القيامة، قال: «وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ» متَّفق عليه(5)، وهذا على سبيل المبالغة في الإخفاء، قال ابن حجر: «فهو على هذا من مجاز التَّشبيه، ويؤيِّده رواية حمَّاد بن زيد عند الجوزقي: تصدَّق بصدقة كأنَّما أخفى يمينه من شماله»(6).

ومن السَّلف من اتُّهِمَ بالبخل؛ لأنَّ صدقته لم تكن ظاهرة للنَّاس، كما روى ابن أبي عاصم عن محمَّد بن إسحاق أنَّه قال: «كان النَّاس من أهل المدينة يعيشون، لا يدرون من أين كان معاشهم، فلمَّا مات عليّ بن الحسين فقدوا ذلك الَّذي كانوا يؤتون باللَّيل»(7).

قال الذَّهبي معلِّقًا: «قلت: لهذا كان يُبَخَّل، فإنَّه ينفق سرًّا ويظنُّ أهله أنَّه يجمع الدَّراهم، وقال بعضهم: ما فقدنا صدقة السِّرِّ حتَّى توفي عليٌّ»(8).

ومن السَّبعة الَّذين يظلُّهم الله يوم القيامة: «رَجُلٌ ذَكَرَ اللهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ»، وتأمَّل هذه الكلمة «خَاليًا»؛ لتدرك أنَّه قصد بعمله وجهَ الله، إذ لم يشهده أحد من المخلوقين، وقريب من هذا ما رواه أبو داود عن عقبة ابن عامر ـ رضي الله عنه ـ أنَّ النَّبيَّ ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ قال: «يَعْجَبُ رَبُّكُمْ مِنْ رَاعِي غَنَمٍ عَلَى رَأْسِ شظية بِجَبَلٍ، يُؤَذِّنُ بِالصَّلاَةِ وَيُصَلِّي، فَيَقُولُ اللهُ ـ عزَّ وجلَّ ـ: انْظُرُوا إِلَى عَبْدِي هَذَا يُؤَذِّنُ وَيُقِيمُ الصَّلاَةَ، يَخَافُ مِنِّي، قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي وَأَدْخَلْتُهُ الجَنَّةَ»(9).

فالمخلص يقدِّم العمل في الخلوات عند غفلة النَّاس عنه كما جعل النَّبيُّ ـ عليه الصَّلاة والسَّلام ـ جوف اللَّيل الآخر أفضلَ ساعاتِ اليوم؛ فقد روى أحمد عن عمرو بن عبسة ـ رضي الله عنه ـ أنَّه قال للنَّبيِّ ـ عليه الصَّلاة والسَّلام ـ أيُّ السَّاعات أفضل؟ قال: «جَوْفُ اللَّيْلِ الآخِرُ»(10).

وقصد النَّبيُّ ـ عليه الصَّلاة والسَّلام ـ معنى إخفاء العِبادة في هذا الوقت كما في حديث عبد الله بن سلام ـ رضي الله عنه ـ عند التِّرمذي: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ! أَفْشُوا السَّلاَمَ وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ وَصِلُوا الأَرْحَامَ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ تَدْخُلُوا الجَنَّةَ بِسَلاَمٍ»(11)،وأوضح منه حديث الطَّبراني عن صهيب بن النُّعمان ـ رضي الله عنه ـ يرفعه: «فَضْلُ صَلاَةِ الرَّجُلِ فِي بَيْتِهِ عَلَى صَلاَتِهِ حَيْثُ يَرَاهُ النَّاسُ كَفَضْلِ الْمَكْتُوبَةِ عَلَى النَّافِلَةِ»(12).

ومن آداب الدُّعاء إخفاؤه؛ كما قال تعالى: ﴿ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (55)﴾ [الأعراف: 55]، لذلك أثنى الله على نبيِّه زكرياء بقوله: ﴿إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا (3)﴾ [مريم: 3].

وقد ذكر ابن تيميَّة فوائد متعدِّدة لإخفاء الدُّعاء؛ منها: أنَّه أبلغ في الإخلاص(13)، ومثله يقال في الذِّكر؛ لقول الله تعالى: ﴿وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ﴾ [الأعراف: 20].

والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، بل غزيرة تدلُّ كلُّها على أنَّ إخفاء العبادة عن مشاهدة النَّاس مقصد شرعيٌّ، وهو مقرَّر عند الصَّحابة ـ رضي الله عنهم ـ، فقد روى هنَّاد بن السري عن الزُّبير بن العوَّام ـ رضي الله عنه ـ أنَّه قال: «مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَكُونَ لَهُ خَبِيءٌ مِنْ عَمَلٍ صَالِحٍ فَلْيَفْعَلْ»(14).

ولَمَّا كان بعض النَّاس يجتهدون في إخفاء سيِّئاتهم ما لا يجتهدون في إخفاء حسناتهم تسلَّل العُجْبُ إلى قلوبهم، كما قال أبو حازم سلمة بن دينار: «أَخفِ حسنتَك كما تُخفِي سيِّئتك، ولا تكونَّن مُعجَبًا بعملِك؛ فلا تدري أشقِيٌّ أنتَ أم سعِيدٌ؟» رواه عنه البيهقيُّ في «شعب الإيمان»(15).

والله ـ عزَّ وجلَّ ـ يجزي على إخفاء العبادة ما لا يجزي على غيره، فخصَّ الصَّوم بميزة ليست فيما سواه من أعمال البرِّ كلِّها، فقد روى أبو هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النَّبيِّ ـ عليه الصَّلاة والسَّلام ـ فيما يرويه عن ربِّه: «كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَم لَهُ إِلاَّ الصَّوْم فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ» متَّفق عليه(16)، قال أبو عبيد القاسم بن سلاَّم: «إنَّما خصَّ الصِّيام؛ لأنَّه ليس يظهر من ابن آدم بفعله، وإنَّما هو شيء في القلب ... وذلك لأنَّ الأعمال لا تكون إلاَّ بالحركات، إلاَّ الصَّوم فإنَّما هو بالنِّيَّة الَّتي تخفى عن النَّاس، وهذا وجه الحديث عندي»(17)، فانظر كيف أرجع المعنى إلى خفاء الصِّيام عن النَّاس، وهذا تعليل ذكره ابن الجوزي وارتضاه المازري والقرطبي ونقله ابن حجر، ثمَّ قال: «وقد حاول بعض الأئمَّة إلحاق شيء من العبادات البدنيَّة بالصَّوم، فقال: إنَّ الذِّكر بـ «لا إله إلاَّ الله» يمكن أن لا يدخله الرِّياء؛ لأنَّه بحركة اللِّسان خاصَّة دون غيره من أعضاء الفم، فيمكن للذَّاكر أن يقولها بحضرة النَّاس، ولا يشعرون منه بذلك»(18).

وتأمَّل ـ يا رعاك الله ـ صنيع السَّلف، فإنَّهم كانوا يكرهون أن يظهر الرَّجل أحسن ما عنده، كما حكاه عنهم إبراهيم النَّخعي ـ رحمه الله ـ(19)،وأخرج الطَّبري عن الحسن البصري أنَّه قال: «ولقد أدركنا أقوامًا ما كان على الأرض من عمل يقدرون على أن يعملوه في السِّرِّ فيكون علانية أبدًا»(20)، وبلغ بأحدهم الإخلاص فأخفى عبادته عن أهل بيته كما ذكر الذَّهبي عن الفلاس أنَّه قال: «قال الخريبي: كانوا يستحبُّون أن يكون للرَّجل خبيئة من عمل صالح لا تعلم به زوجته ولا غيرها»(21)، وقال الذَّهبي: «قال الفلاس: سمعت ابن أبي عدي يقول: صام داود بن أبي هند أربعين سنة، لا يعلم به أهله، كان خزازًا يحمل معه غداءه فيتصدَّق به في الطَّريق»(22)، هؤلاء القوم خلعوا من قلوبهم حبَّ الشُّهرة والحظوة حتَّى التزموا التَّورية عند المضايق، قال الذَّهبي: «روى سليمان بن حرب عن حمَّاد قال: كان أيُّوب في مجلسٍ، فجاءته عبرة فجعل يتمخَّط ويقول: ما أشدَّ الزُّكام»(23)، وكان بعضهم أشدّ إخفاء لعبادته من بعض، قال الذَّهبي: «قال ابن وهب: ما رأيت أحدًا أشدّ استخفاءً بعمله من حيوة»(24).

وعمد بعض أهل العلم السَّابقين إلى إخفاء كتبهم العلميَّة، ولم تظهر إلاَّ بعد وفاتهم ككتب أبي الحسن الماوردي، كما ذكره ابن خلكَّان في «وفيات الأعيان»(25).

وفوائد الإخلاص كثيرة وعوائده جليلة عظيمة، وإن لم يكن في الإخلاص وإخفاء العبادة عن النَّاس سوى حبِّ الله لكفى به فضلاً وشرفًا، روى مسلم عن سعد بن أبي وقَّاص ـ رضي الله عنه ـ مرفوعًا: «إِنَّ اللهَ يُحِبُّ العَبْدَ التَّقِيَّ الغَنِيَّ الخَفِيَّ»(26)، وثبت شرعًا وقدرًا أنَّ الجزاء من جنس العمل، فكما أخفى العبد عمله عن النَّاس في الدُّنيا، أخفى الله له ثوابه جزاءً وِفَاقًا، قال تعالى: ﴿فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (17)﴾ [السَّجدة: 17].

أخرج الطَّبري عن الحسن قال: «أَخْفَوْا عَمَلاً فِي الدُّنْيَا فَأَثَابَهُمُ اللهُ بِأَعْمَالِهِمْ»(27).

ثمَّ اعلم ـ رحمني الله وإيَّاك ـ أنَّ قصد مشاهدة النَّاس لعملك مذموم كلّه إلاَّ إن قصد بالمشاهدة مصلحة شرعيَّة، ومثَّل له ابن القيِّم بالرَّجل يتصدَّق جهرًا ليستحثَّ النَّاس على الصَّدقة والعطيَّة، ثمَّ قال ـ رحمه الله ـ: «هذه مراءاة محمودة حيث لم يكن الباعث عليها قصد التَّعظيم والثَّناء، وصاحبها جديرٌ بأن يحصل له أجور أولئك المعطين»(28)، فأرجع الأمر إلى كون العمل يتعدَّى نفعه إن شاهده النَّاس، ومن هذا قول الله تعالى: ﴿لاَ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (114)﴾ [النساء: 144]، فَنَفَى الخيرَ عن كثير ممَّا يتناجى النَّاس به إلاَّ في الأمر بالمعروف، وخصَّ من أفراده الصَّدقة والإصلاح بين النَّاس لعموم نفعها، ذكره ابن رجب ثمَّ قال: «بخلاف من صلَّى وصام وذكر الله يقصد بذلك عرض الدُّنيا؛ فإنَّه لا خير له فيه بالكليَّة؛ لأنَّه لا يتعدَّى نفعه إلى أحد، اللَّهمَّ إلاَّ أن يحصل لأحدٍ اقتداءً في ذلك»(29).

وتمام الإخلاص تنقية العمل من جميع الشَّوائب، فإن عرض قصد المشاهدة أثناء العمل وجب طرده، ولا ينبغي ترك العمل إذ ذاك كما قال الفضيل ـ رحمه الله ـ: «ترك العمل من أجل النَّاس رياء، والعمل من أجل النَّاس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما»(30).

والله أعلم، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس المنتدى

فارس المنتدى


العبادة بين الاسرار والاعلان Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

العبادة بين الاسرار والاعلان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العبادة بين الاسرار والاعلان   العبادة بين الاسرار والاعلان Clockالسبت 25 يونيو 2011 - 17:36

بارك الله فيك اخي المكتبي

اللهم انا نعوذ بك من الرياء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
chinwi dorigin

chinwi dorigin


العبادة بين الاسرار والاعلان Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
هوايتي المفضلة : كرة القدم
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

العبادة بين الاسرار والاعلان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العبادة بين الاسرار والاعلان   العبادة بين الاسرار والاعلان Clockالسبت 25 يونيو 2011 - 17:41

الله اكبر الله اكبر الله اكبر جزاك الله كل خير جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسمة البحر

نسمة البحر


العبادة بين الاسرار والاعلان Hh7.net_13102023561
الجنس : انثى
العـمـل : Etudiante
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

العبادة بين الاسرار والاعلان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العبادة بين الاسرار والاعلان   العبادة بين الاسرار والاعلان Clockالسبت 25 يونيو 2011 - 18:21

شكراااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nani17

nani17


العبادة بين الاسرار والاعلان Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الرياضة والإنترنت
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

العبادة بين الاسرار والاعلان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العبادة بين الاسرار والاعلان   العبادة بين الاسرار والاعلان Clockالأحد 26 يونيو 2011 - 13:03

بوركت114
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العبادة بين الاسرار والاعلان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موقع رائع يكشف الاسرار الغامظة
» العبادة
» المواظبة على العبادة
» الدعاء هو العبادة
»  أهمية توحيد العبادة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: فــئـة الاسلاميــــات ::  المنتديات الاسلامية :: منتدى الشريعة و الحيـــــــاة-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-