منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. حدث في شهر شوال 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. حدث في شهر شوال 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حدث في شهر شوال

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس المنتدى

فارس المنتدى


حدث في شهر شوال Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

حدث في شهر شوال Empty
مُساهمةموضوع: حدث في شهر شوال   حدث في شهر شوال Clockالثلاثاء 11 أكتوبر 2011 - 22:48

حدث في شهر (شوال)

أولا: غزوة حنين (1) في شوال

ان فتح مكة جاء عقب ضربة خاطفة شَدَهَ لها العرب، وبوغتت القبائل المجاورة بالأمر الواقع، الذي لم يكن يمكن لها ان تدفعه، ولذلك لم تمتنع عن الاستسلام الا بعض القبائل الشرسة القوية المتغطرسة، وفي مقدمتها بطون هوازن وثقيف، واجتمعت اليها نَصْرٌ وجُشَمٌ وسعد بن بكر وناس من بني هلال وكلها من قيس عَيْلان رأت هذه البطون من نفسها عزا وأنَفَةً ان تقابل هذا الانتصار بالخضوع، فاجتمعت الى مالك ابن عوف النَّصْري، وقررت المسير الى حرب المسلمين (2)

خروج الرسول صلى الله عليه وسلم الى حنين:
تحرك المسلمون باتجاه حنين في اليوم الخامس من شوال ووصلوا حنين في مساء العاشر من شوال(3)، وقد استخلف الرسول - صلى الله عليه وسلم - عتاب بن أسيد على مكة عند خروجه وكان عدد جيش المسلمين اثني عشر ألفاً من المسلمين أما عدد هوازن وثقيف، فكانوا ضعف عدد المسلمين أو أكثر، ولما رأى بعض الطلقاء جيش المسلمين قالوا: لن نغلب اليوم من قلة ودخل الإعجاب في النفوس(4).

وضع الكمناء لمباغتة جيش المسلمين والانقضاض عليهم:
كانت عند مالك بن عوف النصري معلومات وافية عن الأرض التي ستدور عليها المعركة ولهذا رأى ان يستغل هذه الظروف الطبيعية لمصلحة جيشه، فعمل بمشورة الفارس المحنك دريد بن الصمة في نصب الكمناء لجيوش المسلمين، وقد كادت هذه الخطة ان تقضي على قوات المسلمين لولا لطف الله سبحانه وتعالى وعنايته (5).

المبادرة في الهجوم على المسلمين: كان ضمن الخطة التي رسمها القائد الهوازني الأخذ بزمام المبادرة ومهاجمة المسلمين، لأن النصر في الغالب يكون للمهاجم، أما المدافع فغالباً مايكون في مركز الضعف، ولهذا آتت هذه الخطة ثمارها بعض الوقت، ثم انقلبت موازين القوى -بفضل الله تعالى- ثم بثبات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيث كسب المسلمون الجولة وانتصروا على أعدائهم(6).
شن الحرب النفسية ضد المسلمين: كان من ضمن بنود الخطة الحربية التي رسمها القائد مالك بن عوف الهوزاني، استعمال سلاح معنوي له تأثير كبير في النفوس، فقد شنَّ الحرب النفسية ضد المسلمين من أجل القاء الخوف في نفوسهم، وذلك بأن عمد الى عشرات الآلاف من الجمال التي صحبها معه في الميدان فجعلها وراء جيشه ثم أركب عليها النساء، فكان لذلك المشهد منظر مهيب يحسب من يراه ان هذا الجيش مائة ألف مقاتل، وهو ليس كذلك(7).
خطوات الرسول - صلى الله عليه وسلم - لصد هذه الحشود: لما بلغ النبي - صلى الله عليه وسلم - عزم هوازن على حربه بعد ان تم له فتح مكة -شرفها الله- قام بالآتي:
-1 أرسل عبدالله بن أبي حدرد الأسلمي حتى يوافيه بخبر هوازن: فذهب رضي الله عنه ومكث بينهم يوماً أو يومين ثم عاد وأخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - بما رأى(8).
ولقد ذهب عبدالله الى حيث أمره الرسول - صلى الله عليه وسلم - وعاد على وجه السرعة بخبر هؤلاء الأعداء، الا أنه قصَّر - رضي الله عنه - في أداء هذا الواجب حيث لم يختلط بهوازن اختلاطاً كاملاً بحيث يسمع ويرى مايُدبر ضد المسلمين هناك، وكان من أهم مايجب ان يعنى به معرفة مواقع المشركين التي احتلوها وقد فوجئ المسلمون باختفاء هؤلاء الكمناء التي نصبها الأعداء في منحنيات الوادي حتى استطاعوا ان يمطروا المسلمين بوابل من سهامهم فانهزموا في الجولة الأولى، فكان الجهل بهؤلاء الكمناء أحد الأسباب الرئيسية وراء هزيمة المسلمين في أول المعركة وماحدث نتيجة لهذا الخطأ لايقدح في العصمة الثابتة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، لأن هذا الأمر ليس وحياً من الله سبحانه وتعالى وانما هو من باب الاجتهاد في الأمور العسكرية وقد بذل النبي - صلى الله عليه وسلم - جهده في سبيل الحصول على أدق المعلومات وأوفاها لكي يضع في ضوئها الخطة العسكرية المناسبة لمجابهة العدو(9).
فقد أعدّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جيشاً قوامه عشرة آلاف وهم من خرجوا معه من المدينة، وألفان من مسلمة الفتح فكان عدد من خرج في تلك الغزوة أثني عشر ألفاً، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: لما كان يوم حنين أقبلت هوازن وغطفان بذراريهم وَنَعمهم ومع النبي - صلى الله عليه وسلم - يؤمئذ عشرة آلاف ومعه الطلقاء(10) وهم ألفان(11)، وسعى - صلى الله عليه وسلم - لتأمين عدة الجيش فطلب من ابن عمه نوفل بن الحارث بن عبدالمطلب ثلاثة آلاف رمح اعارة، وطلب من صفوان بن أمية دروعاً وتكفل - صلى الله عليه وسلم - بالضمان وكان نوفل وصفوان لايزالان على شركهم، عن صفوان بن يعلي بن أمية عن أبيه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: اذا أتتك رسلي فأعطهم -أو قال فادفع اليهم- ثلاثين درعاً، وثلاثين بعيراً، أو أقل من ذلك فقال له: العارية مؤداة يارسول الله، قال: فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - نعم(12)، وفي رواية: ان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - استعاد منه يوم حنين دروعاً فقال: أغصباً يامحمد؟ قال: لا، بل عارية مضمونة، قال: فضاع بعضها فعرض عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ان يضعها له، فقال: أنا اليوم يارسول الله في الاسلام أرغب.قال أبو داود: وكان أعاره قبل ان يسلم ثم أسلم(13).

ثباته - صلى الله عليه وسلم - وأثره في كسب المعركة:
سبقت هوازن المسلمين الى وادي حنين، واختاروا مواقعهم وبثوا كتائبهم في شعابه، ومنعطفاته وأشجاره، وكانت خطتهم تتمثل في مباغتة المسلمين بالسهام أثناء تقدمهم في وادي حنين المنحدر.
لقد باغت المشركون المسلمين وأمطرهم الأعداء من جميع الجهات، فاضطربت صفوفهم وماج بعضهم في بعض، ونتيجة لهول هذا الموقف انهزم معظم الجيش ولاذوا بالفرار، كل يطلب النجاة لنفسه، وبقي الرسول - صلى الله عليه وسلم - ونفر قليل في الميدان يتصدّون لهجمات المشركين ونترك العباس عمّ الرسول - صلى الله عليه وسلم - يصف لنا ذلك المشهد المهيب حيث يقول: شهدت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم حنين فلزمت أنا وأبو سفيان ابن الحارث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلم نفارقه، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - على بغلة له، بيضاء، فلما التقى المسلمون والكفار ولى المسلمون مدبرين، فطفق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يركض بغلته قبل الكفار، قال العباس: وأنا آخذ بلجام بغلة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أكفها ارادة ألا تسرع فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أي عباس! نادِ أصحاب السمُرَة(14)، فقال العباس -وكان رجلاً صيتاً- فقلت: بأعلى صوتي: أين أصحاب السَّمُرة؟ قال فوالله! لكأن عطفتهم حين سمعوا صوتي عطفة البقر على أولادها، فقالوا: يالبيك يالبيك! قال فاقتلوا الكفار، والدعوة في الأنصار، يقولون: يامعشر الأنصار! يامعشر الأنصار، قال: ثم قصرت الدعوة على بني الحارث من الخزرج فنظر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو على بغلته، كالمتطاول عليها الى قتالهم فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: هذا حين حمي الوطيس(15).

انهزموا وربّ محمد:
قال العباس رضي الله عنه: ثم أخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حصيات فرمى بهنّ وجوه الكفار.ثم قال: انهزموا وربّ محمد، قال: فذهبت أنظر فاذا القتال على هيئته فيما أرى قال: فوالله ماهو الاّ ان رماهم بحصياته فما زلت أرى حدّهم كليلاً وأمرهم مدبراً(16).

مطاردة فلول الفارين الى أوطاس والطائف:
قال أبو موسى الأشعري رضي الله عنه: لما فرغ النبي - صلى الله عليه وسلم - من حنين بعث أبا عامر على جيش الى أوطاس، فلقى دُريد بن الصمة، فقتل دريد، وهزم الله أصحابه.قال أبو موسى: وبعثني مع أبي عامر، فرُمي أبو عامر في ركبته، رماه جُشميُّ بسهم فأثبته في رُكبته.فانتهيت اليه فقلت: ياعم من رماك؟ فاشار الى أبي موسى فقال: ذاك قاتلي الذي رماني، فقصدت له، فلحقته، فلما رآني وَلَّى، فأتبعته وجعلت أقول له: ألا تستحي، ألا تثبت فكفَّ.فاختلفنا ضربتين بالسيف فقتله، ثم قلت لأبي عامر، قتل الله صاحبك.قال: فانزع هذا السهم، فنزعته فنزا منه الماء.
قال: يا ابن أخي، اقرئ النبي - صلى الله عليه وسلم - السلام وقل له: استغفر لي.واستخلفني أبو عامر على الناس فمكث يسيراً ثم مات.فرجعت فدخلت على النبي - صلى الله عليه وسلم - في بيته على سرير مُرمل(17)، وعليه فراش قد أثر رمال السرير بظهره وجنبيه، فأخبرته بخبرنا وخبر أبي عامر وقال: قل له استغفر لي، فدعا بماء فتوضأ، ثم رفع يديه فقال: اللهم اغفر لعُبيد أبي عامر، ورأيت بياض أبطيه.ثم قال: اللهم اجعله يوم القيامة فوق كثير من خلقك من الناس، فقلت: ولي فاستغفر، فقال: اللهم اغفر لعبدالله بن قيس ذنبه، وأدخله يوم القيامة مدخلاً كريماً.(18)

ثانيا: غزوة بني قينقاع (19)

يوم السبت للنصف من شوال على رأس عشرين شهرا من الهجرة، حاصرهم النبي صلى الله عليه وسلم الى هلال ذي القعدة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد عقد معاهدات مع اليهود بعد قدومه الى المدينة النبوية، ومنهم يهود بني قينقاع.
ولكن لم يلتزم يهود بني قينقاع بالمعاهدة.

سبب الغزوة:
لما انتصر المسلمون في بدر وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لليهود ماقال، أضمرت بنو قينقاع نقض العهد الذي بينهم وبين المسلمين، وأخذوا يتحينون الفرصة السانحة لمناوشة المسلمين، حتى جاءتهم فرصتهم الحقيرة الدنيئة عندما جاءت امرأة من العرب قدمت بجلب لها، فباعته بسوق بني قينقاع، وجلست الى صائغ لها، فجعلوا يريدونها على كشف وجهها فأبت، فعمد الصائغ الى طرف ثوبها فعقده الى ظهرها، فلما قامت انكشفت سوءتها، فضحكوا بها فصاحت، فوثب رجل من المسلمين على الصائغ فقتله، وكان يهودياً، وشدت اليهود على المسلم فقتلوه، فاستصرخ أهل المسلم المسلمين على اليهود، فغضب المسلمون فوقع الشر بينهم وبين بني قينقاع.
فحين علم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بذلك سار اليهم على رأس جيش من المهاجرين والأنصار، وذلك يوم السبت للنصف من شوال من السنة الثانية للهجرة (20) وكان الذي حمل لواء المسلمين يومئذ حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه، واستخلف - صلى الله عليه وسلم - على المدينة أبا لبابة بن عبدالمنذر العمري (21).وحين سار اليهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نبذ اليهم العهد كما أمره الله تعالى في قوله: {وَإمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ إن اللَّهَ لا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ} (22).

الحصار ثم التسليم ثم الجلاء
:
سار النبي صلى الله عليه وسلم بجنود الله الى بني قينقاع، ولما رأوه تحصنوا في حصونهم، فحاصرهم أشد الحصار، وكان ذلك يوم السبت للنصف من شوال سنة 2 هـ، ودام الحصار خمس عشرة ليلة الى هلال ذي القعدة، وقذف الله في قلوبهم الرعب فهو اذا أرادوا خذلان قوم وهزيمتهم أنزله عليهم وقذفه في قلوبهم فنزلوا على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم في رقابهم وأموالهم ونسائهم وذريتهم، فأمر بهم فكتفوا.
وحينئذ قام عبدالله بن أبي بن سلول بدور نفاقه، فألح على رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يصدر عنهم العفو، فقال: يا محمد، أحسن في موالى وكان بنو قينقاع حلفاء الخزرج فأبطأ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فكرر ابن أبي مقالته فأعرض عنه، فأدخل يده في جيب درعه، فقال له رسول اللَّّه صلى الله عليه وسلم: (أرسلني)، وغضب حتى رأوا لوجهه ظُللاً، ثم قال: (ويحك، أرسلني).ولكن المنافق مضى على اصراره وقال: لا والله لا أرسلك حتى تحسن في موالى أربعمائة حاسر وثلاثمائة دارع قد منعوني من الأحمر والأسود، تحصدهم في غداة واحدة؟ اني والله امرؤ أخشي الدوائر.
وعامل رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا المنافق الذي لم يكن مضي على اظهار اسلامه الا نحو شهر واحد فحسب عامله بالحسنى.فوهبهم له، وأمرهم ان يخرجوا من المدينة ولا يجاوروه بها، فخرجوا الى أذْرُعَات الشام، فقل ان لبثوا فيها حتى هلك أكثرهم.
وقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم منهم أموالهم، فأخذ منها ثلاث قِسِي ودرعين وثلاثة أسياف وثلاثة رماح، وخمس غنائمهم، وكان الذي تولي جمع الغنائم محمد بن مسلمة (23). وهكذا خرج بنو قينقاع من المدينة صاغرين قد ألقوا سلاحهم وتركوا أموالهم غنيمة للمسلمين وهم كانوا من أشجع يهود المدينة وأشدهم بأساً، وأكثرهم عدداً وعدة ولذلك لاذت القبائل اليهودية بالصمت والهدوء فترة من الزمن بعد هذا العقاب الرادع، وسيطر الرعب على قلوبها وخضدت شوكتها (24).



- اسم موضع قريب من الطائف وفي كلام بعضهم الى جنب ذي المجاز وهو سوق الجاهلية وفي كلام بعض آخر اسم لما بين مكة والطائف ويقال لها غزوة هوزان ويقال لها غزوة اوطاس باسم الموضع الذي كانت به الوقعة في آخر الأمر .
2 - الرحيق المختوم - (ص 397)
3 - طبقات ابن سعد (2/150).
4 - السيرة النبوية الصحيحة (2/497).
5 - السيرة النبوية - دروس وعبر في تربية الأمة وبناء الدولة - (ج 9 / ص 2)
6 - السيرة النبوية - دروس وعبر في تربية الأمة وبناء الدولة - (ج 9 / ص 3)
7 - المصدر السابق .
8 - تاريخ الطبري (3/73).
9 - السيرة النبوية - دروس وعبر في تربية الأمة وبناء الدولة - (ج 9 / ص 4)
10- الطلقاء: هم الذين أطلقهم النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد فتح مكة وخلى سبيلهم.
11 - مسلم، كتاب الزكاة، باب أعطاء المؤلفة قلوبهم (2/735) رقم 135
12 - ابو داود، كتاب البيوع، باب تضمين العارية (3/826) رقم 8566.

13 - ابو داود، كتاب البيوع والإجارات، باب تضمين العارية (3/823) رقم 8562.
14 - مسلم، كتاب الجهاد والسير، باب في غزة حنين (3/1398) رقم 1775.
15 - مسلم، كتاب الجهاد والسير، باب في غزوة حنين (3/1399) رقم 1772.
16 - مسلم، كتاب الجهاد والسير، باب غزوة حنين (3/1399) رقم 1775.
17 - البخاري، المغازي، رقم 4323 (5/120).
18- قينقاع :بضم النون وقيل بكسرها وقيل بفتحها فهي مثلثة النون والضم أشهر قوم من اليهود وكانوا أشجع يهود وكانوا صاغة وكانوا حلفاء عبادة بن الصامت رضي الله عنه وعبدالله بن ابي ابن سلول (السيرة الحلبية - (ج 2 / ص 474)
19 - سيرة ابن هشام (3/54).
20 - المغازي للواقدي (1/176) ، الطبقات لابن سعد (2/28،29).
21 - تاريخ الطبري (2/481).
22 - (سورة الأنفال، آية:58).
23 - الرحيق المختوم - (ص 201).
24 - السيرة النبوية - دروس وعبر في تربية الأمة وبناء الدولة - (ج 6 / ص 114)


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طموحي _ القمة

طموحي _ القمة


حدث في شهر شوال Hh7.net_13102023561
الجنس : انثى
العـمـل : طالبة
هوايتي المفضلة : طمــ بــلآ حــدود ــوح
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : حدث في شهر شوال Tablat11

حدث في شهر شوال Empty
مُساهمةموضوع: رد: حدث في شهر شوال   حدث في شهر شوال Clockالأربعاء 12 أكتوبر 2011 - 12:03

دعاء. جزاك الله خير.. شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس المنتدى

فارس المنتدى


حدث في شهر شوال Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

حدث في شهر شوال Empty
مُساهمةموضوع: رد: حدث في شهر شوال   حدث في شهر شوال Clockالأربعاء 12 أكتوبر 2011 - 19:01

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق الريال

عاشق الريال


حدث في شهر شوال Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : طالب
هوايتي المفضلة : كرة القدم
وسام : وسام العضو

حدث في شهر شوال Empty
مُساهمةموضوع: رد: حدث في شهر شوال   حدث في شهر شوال Clockالأربعاء 12 أكتوبر 2011 - 21:00

شكرااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حدث في شهر شوال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكم قضاء الست بعد شوال؟وهل من صام الستة من شوال يجب عليه صيامها كل عام
» فضل صوم ست من شوال
» شهر شوال
» شهر شوال
» صوم الست من شوال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: الفـــئــة الــــــعـــــــــــــــــــــامــــــــــــــــة ::  حدث في مثل هذا اليوم-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-