لو خيروك من هذه القائمة ماذا ستختار,,(بكل صراحة)؟

الشخصية والأخلاق هوما الصح والإنسان إذا ما عندوش هاذو ما عندو والو
مشكورة فريال

اتحدث عن نفسي شخصيا:
وجدت ان 5 و 8 هم الاكثر اعتمادا في حياتي
لان المستوى التعليمي يتفاوت و ربما تلقى واحد لم يدرس اصلا و لكن كي تحاورو تلقاه مثقف و رزين و عاقل و لد ناس و ..و .. و.. الخ اكثر من حامل شهادات و ذا واقع .
اما الثراء او الجمال والله ماهم هم اخر حاجة و انما لا وجود لهم اصلا عندي .لان هادو زوج اشياء متكفل بها الله عز و جل و اما الباقي فكل واحد يربي روحو .

ان اجد في الشحص الذي يعجبني :
مستواه التعليمي
الشخصية
والمال (يعني معتمد على نفسه )
والصراحة شيئ جميل

اكيد الاخلاق والشخصيه
شكرا على الموضوع الجميل

-الاخـــــــــــــــــلاق

اختار صديقتي لاخلاقها
شكرا اختي على الموضوع المميز

بصراحة الاخلاق و اسلوب الحوار

الأخلاق والشخصية
وشكرا على الموضوع الرائع

السلام عليكم شكرا على الموضوع :
من المعلوم المحسوس الذي نراه بأعيننا أن المجالسة لها أثر على الإنسان في دينه وفي خلقه وفي سلوكه، قال الله تبارك وتعالى: (( وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَاناً خَلِيلاً لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولاً )) (الفرقان: 27،29).لماذا تمنى هذا الشخص أنه لم يعرف خليله وقرينه، لأنه كان سبباً في ضلالته وبعده عن الحق والهدى، وقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: (( المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل )) حديث صحيح رواه أبو داوود والترمذي من حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه . وقد فطن لذالك العلماء والعقلاء، فحذروا من أثر صاحب السوء وبينوا سرعة تأثر الإنسان برفيقه وقرينه.قال ابن عبد البر- رحمه الله تعالى-: في بيان معنى الحديث السابق، المرء على دين خليله قال رحمه الله: وهذا معناه والله أعلم أن المرء يعدد ما يراه من أفعال صحبه، والدين العادة، فلهذا أمر ألا يصحب إلا من يرى منه ما يحل ويجمل، فإن الخير عادة، وفي معنى هذا الحديث قول عدي بن زيد: عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي .
وقول أبي العتاهية:من ذا الذي يخفى عليك إذا نظرت إلى خدينه.
وقال عليه الصلاة والسلام: (( لا تصاحب إلا مؤمناً ولا يأكل طعامك إلا تقي)) رواه أبو داوود والترمذي عن أبي سعيد الخدري.
وما أحسن ما قال أبو تمام:

إن نفترق نسبا يؤلف بيننا أدبا أقـمناه مقام الوالـد

أو نختلف فالوصل منا ماءه عذب تحدر من غمام واحد
أختار الدين مع الأخلاق

4-الاخـــــــــــــــــلاق
اساس كل شيء