منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا  933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا  933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أسامـــة

أسامـــة


قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا  Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا  Empty
مُساهمةموضوع: قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا    قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا  Clockالثلاثاء 19 يوليو 2011 - 1:03

محطة البنزين ............................الجزء الاول



السلام عليكم ورحمة الله
--------------------------------

كل شيء بدأ في محطة البنزين ..



صار من عادتي نهاية كل أسبوع، وبعد أيام مضنية من العمل، أن أخرج بسيارتي إلى ضواحي المدينة، من أجل التنزه وتغيير الروتين اليومي، فلا شيء أفضل من الخلاء ورحابة الأفق للتخلص –ولو مؤقتا- من الضجيج والرتابة، التي يصير فيها المرء أقرب إلى آلة منه إلى بشر بلحم ودم ومشاعر.



كانت المرة الأولى في ذاك المساء المشهود، الذي وجدت فيها نفسي في ذاك المكان وفي ذاك الطريق، الذي يبدو وكأنه شق حديثا، أو على الأقل ما بدا لي حينها. وسط غابة كثيفة الأشجار، كسر هدوءها صوت السيارات المارة، على قلتها، وكنت مدركا –وأنا في طريق عودتي- أني على مسافة ليست ببعيدة عن مدينتي، ومع ذلك شعرت وكأني في بلد آخر، فأحيانا يجد المرء نفسه وكأنه غريب عن بلده فعلا.



وأنا أسوق ببطئ متأملا جمال الطبيعة، ومستمتعا بهدوء المكان، فإذا بالسيارة تتوقف فجأة، ولم يعد بالإمكان تشغيل المحرك بتاتا، فقد نفذ الوقود -في غفلة مني- بعد ساعات من السياقة.

وفي ذاك الموقف الذي لا أحسد عليه، وأنا أندب حظي العاثر، ظهر أحد الرعاة بقطيع من الأبقار، محاولا قطع الطريق إلى الجانب الآخر، فناديته لاستفساره ما إن كنا على مسافة قريبة من المدينة أم لا، وشرحت له ما حدث بالضبط معي. فأجابني أن المدينة لا تزال بعيدة نسبيا، لكن محطة للوقود لا تبعد كثيرا من هنا.



أخذت طريقي مشيا على الأقدام في اتجاه المحطة، وما هي إلى خطوات حتى بدت لي من بعيد لوحة إرشادية تفيد بأني على بعد 400 متر منها، فأسرعت الخطى على أمل اقتناء بعض الوقود والعودة بسرعة لأكمل طريقي من جديد.

وما إن وطئت قدماي المحطة، حتى فاجئني صوت عذب أنثوي من على يميني ..

مرحبا سيدي ..

استدرت نحو مصدر الصوت فإذا بها إحدى عاملات المحطة، تيقنت من ذلك بمجرد رؤيتي للباسها الموحد مع باقي العمال المنتشرين هنا وهناك، ولو لم أسمع صوتها لخلتها رجلا، خصوصا وأنها كانت ترتدي قبعة كجميع زملائها.

شرد ذهني وفقدت الإحساس بما حولي بمجرد أن نظرت إليها وهي تقترب مني .. جمال ملائكي أضاء وجهها، وبراءة نطقت بها عيونها وابتسامتها.

طأطأت رأسها خجلا من حدة نظراتي في عينيها ..

نعم سيدي ..

صراحة نفذ وقود سيارتي على مسافة من هنا، وأريد بعض البنزين إن أمكن.

حاضر سيدي .. ما الكمية التي تريدها؟

بعض اللترات تكفي، لأن رجوعي للسيارة وأنا أحمل ثقلا سيتعبني.

طيب سيدي لحظة ..

أخذت قنينة متوسطة الحجم، وبدأت بضخ الوقود فيها، وأنا أرقبها وأتأملها، إذ من البديهي أن عمل المرأة في محطة للوقود مثير للاستغراب، لكن ما أثارني أنا هو جمالها وحسنها.

تفضل سيدي ..

شكرا ..

المعذرة ! نسيت محفظة نقودي في السيارة.

لا مشكلة سيدي، إن كان طريقك في اتجاه المحطة، يمكنك أخذ البنزين وبعد وصولك إلى هنا أدي ثمنه.

نعم أنا في اتجاهي نحو المدينة، شكرا لك، هذا لطف منك.



وأنا في طريقي نحو السيارة، لا أدري لما لم أشعر بنفس بعد المسافة وأنا قادم للمحطة، على الرغم من حملي للبنزين .. !

وبعد أن عبأت الخزان انطلقت متلهفا من جديد نحو المحطة ..

دخلت، وأوقفت سيارتي عند نفس المضخة ونزلت مطالبا منها أن تشحن المزيد من البنزين.

وفي اللحظة التي كنت أناولها المبلغ المقابل، حملقت من جديد في عينيها، ومن خجلها استدارت بوجهها صوب المضخة لتثبيت المقبض رغم أنه كان مثبتا.

خرجت من المحطة وأنا أطرح تساؤلات غريبة ..

هل انتهى كل شيء؟؟

هل فعلا هذا ما يسمونه بحب أول نظرة؟؟
---


بدأت أسبوعا جديدا من العمل، وأنا كلي شوق لنهايته والعودة من جديد للمحطة. كانت خمسة أيام طويلة أرقت مضجعي، وكأنني عشتها خمسة أعوام كاملة، جسدا بلا روح، ظاهره رحمة وباطنه عذاب، كمن تقطعت به السبل في صحراء مقفرة، مع إدراكي اليقين بأن الرجل بلا صبر كذاك المصباح الذي نفذ زيته.

تعمدت ألا أشحن البنزين خلال الأسبوع حتى يكون الخزان فارغا في اليوم المشهود، وإن كان من معنى حميد لمقولة "مكيافيللي" الشهيرة، فإني استعرتها حينها، لنبل غايتي ولباقة وسيلتي.

أخذت طريقي، والشعور بالارتباك يتسرب إلى دواخلي، وانهالت علي من جديد التساؤلات ..

هل ستتذكرني؟

كيف سأبدأ حديثي معها؟

...؟؟

كنت أذكر نفسي بأن اختيار الكلام أشد من نحت السهام، وأؤلف سيناريو كلامنا نحن الاثنين، وأتحاور مع نفسي، وأفتح سقف طموحي لأوسع مدى بين العبارات والكلمات.

دخلت المحطة، وركنت السيارة في ذات المضخة التي كانت فيها، ونزلت، قبل أن يقترب مني أحد العمال مبتسما في وجهي ..

مرحبا ! كم ستشحن سيدي ؟

...!

ملء كلي؟

كان يتكلم معي وأنا ألتفت يمنة ويسرة فلا أجد لها أثرا.

نعم ملء كلي !!

حاضر

ممكن أسألك سؤال؟

تفضل ..

أين هي تلك الفتاة التي كانت هنا الأسبوع الماضي؟ هل هي في إجازة؟

لا سيدي .. الأخت "زينب" رحلت إلى ربها قبل أيام.

......... !!!!

هل أنت من معارفها سيدي؟

........ !!!!

لا أدري أي شعور ذاك وأية صاعقة تلك، التي نزلت علي حينها. تجمدت في مكاني، جاحظا بعيناي في وجهه والذهول يعيث في نفسي خرابا .. !

هل أنت بخير سيدي؟

لم أقوى على شيء حينها، حتى الكلام أبى أن يفارق لساني المنعقد من هول ما قذف على مسامعي، صعدت السيارة تاركا الباب مواربا. لم أتمالك نفسي، فوضعت رأسي على المقود، ورضخت مستسلما لما هزني، وتمنيت حينها لو أن الأرض انشقت وابتلعتني، وابتلعت صدمتي.

الحساب سيدي لو تكرمت ..

... !

...

اعذرني .. !

لا مشكلة سيدي .. جَلّ من لا يسهو.

لا أجد محفظة نقودي، ولا أدري أين تركتها !

إنها هناك سيدي بمحاذاة مبدل السرعة.

لا حول ولا قوة إلا بالله .. المعذرة ! .. تفضل.

هل أنت بخير؟ !

نعم شكرا ..

تفضل سيدي .. انطلق لو تكرمت لأن زبونا جديدا وراءك يريد أن يشحن هو الآخر.

كنت عاجزا عن كل شيء، ما بالك بقيادة سيارة .. تمنيت لو أن نسيم طيف أتى ليدغدغ رموش عيني ويوقظني من حلم وردي، تحول بين عشية وضحاها إلى كابوس مرعب، لكن شيئا من ذاك لم يحدث، فبات لزاما علي تجرع مرارة الكأس، التي سقيت منها على حين غرة.

ركنت سيارتي في مرآب عند طرف المحطة، ونزلت لألتهم الهواء، وأزيح عني ثقل الصدمة الجاثم على صدري ..



لم يهنئ لي بال لما حدث، ظللت أقنع نفسي أن ما قاله عامل المحطة مجرد افتراء، إذ كيف يعقل أن تموت بهذه البساطة وهي التي فقط قبل أسبوع كانت في كامل صحتها !!

عدت من جديد إلى العامل، ورجوته أن يخبرني حقيقة ما جرى بالضبط معها، فطلب مني أن أنتظره قليلا إلى أن ينهي عمله.

تركته وجلست -على بعد أمتار منه- على كرسي خشبي عريض، عادة يستخدمه عمال المحطة للاستراحة في انتظار الزبائن، إذ هو وقت مناسب لأخذ رشفة قهوة أو شاي مصحوب بسيجارة سريعة، وما امتلاء المكان بأعقاب السجائر، ودوي نحل يحوم حول ما بقي في قعر الكؤوس من سكر ونعناع، إلا علامات أكيدة على ما ذهب به ظني ..

بسطت رحاتي يداي، واستسلمت لهما بوضع رأسي المثقل بهول ما سمع، وما قد سيسمعه، وصرت ألملم شظايا فؤادي المنكسر على صخرة صدمتي. وما هي إلا لحظات حتى وقف علي العامل ..

نعم سيدي ..

اعذرني، لكن ما أخبرتني به عن "زينب" لم أقوى على استيعاب حمولته الثقيلة، أريد أن أسمع منك كل شيء عن حقيقة ما جرى بالضبط.

كنت أدرك -وأنا أحملق في وجهه- أنه متوجس خيفة مني وممن قد أكون، ولما أنا مصر عليه أن يخبرني ما جرى، وكنت أدرك أن إلحاحي وإصراري عليه سيجعلانه يقدر عِظَم ما أصابني من كلامه .. لكن كان كل ما أخبرني به هو أنه لا يعرف الكثير من تفاصيل ما حدث معها، وكل ما يعلمه هو ترددها على مستشفى المدينة من حين لآخر خلال الفترة التي قضياها معا زميلين في العمل، مما خلف في نفسي شعورا كمن تهوي به الريح في مكان سحيق، وبدأت أوقن أنها بالفعل غادرت هذا العالم.



طلبت منه أن يدلني على بيت عائلتها إن كان يعرف له سبيلا، تردد قليلا، ربما خوفا –حسب ما بدا من ملامح وجهه- من أن يحشر نفسه في معمعة لا ناقة له فيها ولا جمل، هكذا شعرت، ثم تفهم إلحاحي عليه أخيرا وأرشدني على المسار الذي يجب أن أتبعه حتى أصل بسلاسة أنا وسيارتي إلى مقصدي، فالمكان هنا معزول وبعيد عن المدينة، ولولا شق طريق معبد فيه لما كانت محطة البنزين، ولما كانت "زينب"، ولما كانت صدمتي.



أخذت طريقي لمسافة اقتربت من الكيلومتر، قبل أن أستدير يسارا حيث الطريق الالتفافي الترابي المخترق للتلال والحشائش والشجيرات، إلى حيث سأستفسر من سأصادفه عن بيت "زينب"، حسب تعليمات عامل المحطة ..

وأنا في الطريق طرحت على نفسي سؤالا، هل أنا فعلا في مكان لا يبعد كثيرا عن مدينتي؟ لما هذا الشعور وكأني غريب في محيطي، حتى لا أقول في وطني؟ فكل شيء هنا يبدو على سريرته، البساطة عنوان كل شيء يلفني يمينا ويسارا. بيوت بالكاد أعدها على رؤوس أصابعي، وعلامات الاستغراب والفضول بادية على وجوه من أصادفهم من حولي ..



استغليت فرصة تجمع بعض الصبية على جانب الطريق وهم يلعبون كرة القدم، فركنت سيارتي ونزلت لكي أسألهم عن بيت "زينب" ..

استشعرت غرابتي في عيونهم البريئة، وتلمست في نظراتهم فضولا جامحا حول من أكون ولما أنا هنا ..

مرحبا أصدقائي .. ممكن أن أسألكم عن بيت "زينب" عاملة محطة البنزين التي توفيت مؤخرا؟

أشاروا بأصابعهم جميعهم وفي ذات اللحظة، نحو البيت -الذي يبدو بالفعل أني صرت قريبا منه- وكأن كل واحد فيهم يرى نفسه الأحق بسماع كلمة شكرا مني أو ربما "حلاوة" ممن نال مراده أخيرا بعد عناء ..

ها أنا الآن أخيرا على بعد خطوات من البيت، وها هي هوة اقتناعي بأني فقدت "زينب" إلى الأبد قد زادت اتساعا، ودرجات اليأس ازدادت تسربا إلى قلبي، وأيقنت بالفعل أني لا محالة، ومن دون شك، أصطاد في ماء عكر.

صمتُّ قليلا وغرقت في تفكير وشرود ذهن عميقين ..

هل ممكن أن أطلب منكم حراسة سيارتي للحظات قبل أن أعود؟

نعم نعم، اذهب ولا تخف، سنحرسها جيدا (...) ..

أخذت خطواتي إلى البيت، وفي ذات اللحظة التي انهالت علي فيها تساؤلات حول الكيفية والصفة التي سأتحدث بها مع أهلها، استدرت ورائي نحو السيارة لأجد الصبية وقد تحلقوا حولها، وتركوا كرتهم ولعبهم، واطمأن بالي –مع ما فيه من غم- لأني تركتها في أيد أمينة.



ها أنا الآن على بعد خطوتين من البيت، ويبدو أنه لا يزال موشحا برداء الفراق، فالباب والنوافذ موصدة بإحكام، والصمت المطبق يلف جنباته، وحتى الشجيرات المحيطة به لم يعد لها حفيفا، ولا للأزهار عبيرا، ولا لقطط البيت مزاجا تستقبل به الغرباء، مفضلة الانزواء بعيدا ..

ترددت قليلا قبل أن أطرق الباب، وما هي إلا لحظة، وإذا بطفل بين السابعة والثامنة من عمره يفتح الباب ..

بادرته بالتحية وسألته ما إن كان هذا هو بيت المرحومة "زينب" عاملة محطة البنزين.

فأجابني وعلامة استفهام كبيرة فوق رأسه، وكأني أشاهد فيلم كرتون ..

نعم سيدي، ومن تكون أنت؟

بدا سؤاله جديا وواضحا من خلال سحنات وجهه التي عكست ذلك، وطرحت على نفسي من جديد ذات السؤال .. فعلا من أكون أنا؟ وبماذا سأجيبه؟ ولماذا أنا هنا أصلا؟

......(!)

فكرت أن أعود من حيث أتيت، لأنه لا معنى لتواجدي هنا، و"زينب" بالفعل غادرت هذا العالم، إذ بدوت وكأني أخوض معركة في حلبة محتدمة، وأنا مجرد من أي سلاح، لكن شعورا غريبا اعتراني وأبى إلا أن أمضي في خوض المعركة، وهي ربما تكون خاسرة، وشبهت نفسي حينها كذاك اللاعب على الناي المستمر في العزف رغم وجود ذبابة تحوم حول أرنبة أنفه.

استجمعت أنفاسي وأردفت :

هل ممكن أن تنادي على أحد من أفراد عائلتك؟

وفي ذات الأثناء سمعت صوتا خافتا مبحوحا وكأنه لأمرأة طاعنة في السن ..

"من الطارق يا عصام ..؟"

أغلق الباب في وجهي من دون أن يوصده تماما، ليتناهى إلى مسامعي رده عليها وهو يقول : "لا أدري أمي !إنه رجل يسأل (.......)" ليخفت الصوت تماما، حتى لم أعد أميز من حروفه شيئا.

وما هي إلا لحظة حتى فُتح الباب من جديد، لكن هذه المرة جرعة الصدمة كانت مضاعفة إلى حد أنني شعرت بضغطي ينزل وخفقان دقات قلبي يتسارع، حتى كاد يغمى علي ..

عفوا سيدي .. من تكون .. وماذا تريد؟

...... !!!!

...
..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
موتشا

موتشا


قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا  Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : موظف
هوايتي المفضلة : النت
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا    قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا  Clockالثلاثاء 19 يوليو 2011 - 9:38

يسلموا ايديك اخي على القصة الرااائعة

تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة ولا أروع بعنوان (في محطة البنزين) استمتعوا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في محطة البنزين .........
» أروع المواقف في أروع المناظر
» لمن يريـــــــــــد قصة قبل النوم { استمتعوا }
» أروع قصة حب في الاسلام
» لدي إقتراح بوضع منتدى جديد بعنوان .....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: الفـــئــة الــــــعـــــــــــــــــــــامــــــــــــــــة ::  القصص و الرويات المتنوعة-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-