منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. غزوة تبوك 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. غزوة تبوك 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 غزوة تبوك

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبد الرؤوف

avatar


غزوة تبوك Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
وسام : وسام العضو

غزوة تبوك Empty
مُساهمةموضوع: غزوة تبوك   غزوة تبوك Clockالأربعاء 25 أغسطس 2010 - 12:49

غزوة تبوك :

وتسمى غزوة العسرة ، وكانت في رجب سنة تسع من الهجرة .

و ( تبوك ) موضع بين وادي القرى من أرض الحجاز وبين الشام ، وسببها أن الروم قد جمعت جموعاً كثيرة بالشام ضمت قبائل لخم ، وجذام ، وعاملة ، وغسان ، وهي من نصارى العرب وكان قصد هرقل من ذلك ، الهجوم على المدينة والقضاء على الدولة الناشئة في جزيرة العرب التي أخذت أخبارها وأخبار انتصاراتها تنير جزع هرقل وخوفة ، فندب رسول الله الناس للخروج ، وكان الوقت عسر شديد وحر شديد ، فانتدب المؤمنون الصادقون على طيب نفسي ، وتخلف ثلاثة منهم وهم من صادقي الإيمان ، وندب الرسول رسول الله صلى الله عليه وسلم الاغنياء لتجهيز جيش العسرة فجاؤوا بأموال كثيرة ، جاء أبو بكر بماله كله ، وكان أربعين ألف درهم ، وجاء عمر بنصف ماله ، وتصدق عثمان يومئذ بمال كثيرة ، وجهز ثلث الجيش ، حتى دعا له الرسول رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : " ماضر عثمان ما عمل بعد اليوم " . وجاءه عدد من فقراء الصحابة لا يجدون ما يركبون عليه ، فقال لهم الرسول رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا أجد ما أحملكم عليه " ، فتولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزناً ألا يجدوا ما ينفقون ، وتخلف من المنافقين بضعة وثمانون رجلا ، واعتذر اليه عدد من الأعراب بأعذار غير صحيحة فقبلها منهم رسول الله صلى الله عليه وسلم .

سار رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس ومعه ثلاثون ألف مقاتل ،ومن الخيل عشرة آلاف ، وكان هذا أعظم ما رأته العرب حتى ذاك ، ثم واصل سيره حتى بلغ تبوك فأقام فيها نحواً من عشرين ليلة ، ولم يلق فيها كيداً ، ولم يدخل حرباً .

وكانت هذه آخر غزواته رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي هذه الغزوة نزل قول الله تبارك وتعالى : ( لَقَد تَّابَ اللهُ عَلى النَّبِيِّ وَالمُهَاجِرينَ وَالأنْصَارِ الذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ العُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلوبَ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ، ثُمَّ تَابَ عَليْهِمْ إنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ، وَعَلى الثَّلاثَةِ الذِينَ خُلِّفُوا ، حَتَّى إذَا ضَاقَتْ عَليْهمْ الأرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَليْهُمْ أنْفُسَهُمْ ، وَظَنُّوا أنْ لا مَلْجَاً مِنَ اللهِ إلا إليْهِ ثُمَّ تَابَ عَليْهِمْ لِيَتُوبُوا ، إنَّ اللهَ هُوَ التَّوابُ الرَّحِيمُ )[ التوبة :118 ، 119 ] . كما أنزل آيات كثيرة تتحدث عن موقف المنافقين والمعتذرين من الأعراب في هذه الغزوة ، وفيها عتاب من الله لرسوله على قبول معذرتهم ، وهي آيات كثيرة تجدها في سورة التوبة .

ب ـ الدروس والعظات

ننتكلم أولاً عن مشروعية القتال في الإسلام وأسبابه وقواعده العامة .

ببدأ الرسول صلى الله عليه وسلم دعوته بالحسنى والموعظة ، يتلو على قومه ما يتنزل عليه من كتاب الله ويحدثهم من قبله وعقله ما يفتح عيونهم على ما هم عليه من وثنية وخرافة وضلالة وجهل ، ولكن قومه قابلوه بالصد والسخرية أولاً ، ثم بالافتراء والأذى ثانياً ، ثم بالتآمر على قتلة أخيراً ، إلى أن هيأ الله لدعوته مكاناً تستقر فيه آمنة مطمئنة ، ولكنه واجه في مكانه الجديد قوتين على المدينة التي آمن أصحابها بدعوته أيضاً ، فغدت له قوة تتمزق لها مرائر قريش ، وقوة اليهود التي حرص النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن يقيم علاقة سلام ولكن طبيعة اليهود حاقدة ماكرة متأمرة في كاد النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم يستقر بالمدينة ، وتتم له زعامة المهاجرين والأنصار ، حتى شرق زعماء اليهود بالجسد والغيظ من هذه الزعامة التي نافستهم وسيطرة على المدينة سيطرة تامة .


كان الرسول رسول الله صلى الله عليه وسلم مدة مقامه بالمدينة تتنزل عليه آيات القرآن الكريم بالصبر على ما يقولون .( وَاصْبِرْ عَلى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرا جَمِيلاً ) [ المزمل :10] ، وكان المشركون كلما تنزلت آيات الصبر على أذاهم أزدادوا في الأذى والكيد والعداوان ، ولم يكن المسلمون يومئذ قادرين على صد الاذى لقلتهم واستضعافهم ، فلما استقر النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة ، وأصبحت للمسلمين شوكة ومنعة ، واجهتهم قوة قريش وعداوتها ، وضغينة اليهود وخبثهم باحتمال العدوان عليهم في كل حين ، والاسلام دين وأقعي لا يغمض عينه عن الواقع ويتبع الأوهام والمثل العليا إزاء قوم لا يؤمنون بهذه المثل ، ولا يحترمونها ، فكان لا بد له من أن يحتمي بالقوة ، ويستعد لرد العدوان ، ويقضي على قوة الباطل وشوكته ، لينفسح المجال أمام دعوته فللخير أعلاماً يهتدي بها ، ومنارات تضيء الطريق لمبتغي الهداية والخير والرشاد .


لهذا كله وما يشبهه شرع الله القتال للمؤمنين في السنة الثانية من الهجرة حين نزل الآيات التالية : ( أُذِنَ لِلذِينَ يُقَاتِلُونَ بِأنَّهُمْ ظَلمُوا ، وَإنَّ اللهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِير ، الذِينَ أخْرُجِوا مِنْ ِديَارِهِمْ بِغَيرِ حَقٍّ إلا أنْ يَقُولوا رَبَّنَا الله ُ، وَلولا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبِعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً ، وَلَيُنْصَرَنَّ اللهَ مَنْ يَنْصُرُهُ ، إنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ، الذِينَ إنْ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ ِأقَامُو الصَلاةَ وآتَوُا الزَّكَاةَ ، وَأمَرُوا بِالمَعْرُوفِ ، وَنَهَوْا عَن ِالمُنْكَرِ، وَلله عَاقِبَةُ الأمُورِ ) [ الحج : 39 ـ 41 ] .


هذه هي أولى الآيات التي نزلت في شأن القتال والإذن فيه وجدير بنا أن نقف عندها قليلاً لنتعرف منها حكمه الاذن بالقتال وفائدته وأهدافه: ذكر في صدر الآية أنها أذن للمؤمنين بالقتال ، ويلاحظ أنه عبر عن المؤمنين بلفظ (اِلذِينَ يُقَاتِلُونَ) ومن القواعد اللغوية المعروفة أن تعليق الحكم بمشتق يفيد عليه ما منه الاشقاق ، فـ (َ يُقَاتِلُونَ ) مشتق من المقاتلة ، أي : إن هؤلاء المؤمنين الذين أذن لهم بالقتال فهذا صريح في أن العلة في الإذن لهم بالقتال وقوع الاضطهاد عليهم من قبل ، فهو بمثابة رد العدوان عنهم ، ومعاملة المثل بالمثل ، كما في قوله تعالى : ( فَمَنِ ِاعْتَدَى عَليْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَليْكُمْ ) [ البقرة : 194 ] وقوله : ( وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ) [ الشورى : 40 ] .


2- وفي الآية نفسها تصريح بأن هذا القتال الذي كانوا يقاتلون به إنما كان ظلماً وعدواناً لامسوغ له ، وذلك في قوله في الآية : (بِأنَّهُمْ ظَلمُوا) فالمؤمنون في مكة لم يكونوا ظالمين ولا متعسفين، إنما كانوا يدافعون عن عقيدة ، ويدعون قومهم إلى التحرر من الأوهام والخرافات ، ومساوئ الاخلاق .


3- وفي الآية الثانية تصريح بالحقائق التاريخية التي وقع فيها الأضطهاد ، وذلك أن هؤلاء المؤمنين الذين أذن لهم بالقتال كانوا قد أخرجوا من ديارهم ، وليس هنالك ظلم أشد من إخراج الإنسان من وطنه ، وتشريده عن أرضه .


4- وفي الآية نفسها بيان للسبب الذي من أجله أخرج هؤلاء المؤمنون من ديارهم ، وهو أنهم خالفوا قومهم في اعتناق الوثنية وعبادة الآلهة الباطلة ، وعبدوا الله الواحد فالقوم كانوا مضطهدين من أجل العقيدة ، لا تريد قريش أن تكون لهم حريتهم فيها .


5- وما دام المؤمنون كانوا لا يملكون حرية الاعتقاد ، فالقتال الذي شرع ، إنما هو لتأمين هذه الحرية التي هي أغلى ما يعتز به الانسان من قيم في هذه الحياة .


6- ثم بين الله أن هذا القتال الذي شرع للمؤمنين ليست فائدته في تأمين الحرية الدينية لهم وحدهم ، بل يستفيد منها أتباع الديانات السماوية الأخرى ، وهي اليهودية والنصرانية ، فإن المسلمين كانوا يؤمئذ يقاتلون وثنيين لا دين لهم ، فإذا قويت شوكتهم استطاعوا أن يحموا أماكن العبادة لليهود والنصارى مع حمايتهم للمساجد، كي لا يستلي الوثنيون والملحدون فيحاربوا الديانات الإلهية ، ويغلقوا أماكن العبادة لها ، وذلك واضح في قوله تعالى في تلك الآية : ( وَلولا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبِعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً) .


والصوامع: هي أماكن الخلوة للرهبان ، وتسمى الاديرة . والبيع : هي كنائس النصارى ، والصلوات : هي كنائس اليهود . وبذلك يتبين بوضوح أن القتال في الاسلام ليس لمحو الديانات السماوية وهدم معابدها ، بل لحماية هذه الديانات من استعلاء الملحدين والوثنين عليها ، وتمكنهم من تدميرها وإغلافها .


7- وفي الآية الثالثة تصريح بالنتائج التي تترتب على انتصار المؤمنين في هذا القتال المشروع ، فهي ليست استعمار الشعوب ، ولا أكل خيراتها ، ولا انتهاء ثرواتها ، ولا إذلال كراماتها ، وإنما هي نتائج في مصلحة الانسانية ولفوائد المجتمعات ، فهي :

أ- لنشر السمو الروحي في العالم عن طريق العبادة (ِأقَامُو الصَلاةَ).

ب – ولنشر العدالة الاجتماعية بين الشعوب عن طريق الزكاة (وآتَوُا الزَّكَاةَ) .

ج – ولتحقيق التعاون على خير المجتمع وكرامته ورقية ( وَأمَرُوا بِالمَعْرُوفِ )

د- وللتعاون على مكافحة الشر والجريمة والفساد ( وَنَهَوْا عَن ِالمُنْكَرِ) .


لتلك هي النتائج التي تترتب على انتصار المؤمنين في قتالهم مع أعدائهم ، من إقامة دولة إسلامية تعمل على سمو الروح ، و تكافل المجتمع ، ورقي الإنسان عن طريق الخير ، ومنع انحداره عن طريق الشر فأيه غاية إنسانية أنبل من هذه الغاية التي شرع من أجلها القتال في الإسلام ، واي قتال عرفته الأمم في القديم والحديث يساوي هذه الغاية في عموم الفائدة للناس جميعاً وبناء المجتمعات على ما يؤدي إلى رقيها وتطورها تطورا إنسانياً بناء ، لا رجوع فيه إلى عهد الجاهلية الأولى ، من الإباحية والأنحلال ، والالحاد ، الحروب ، وسفك الدماء كما هو شأن التطور الذي يتم في ظل هذه الحضارة الغربية المادية .


وإذا عرفنا أهداف الاسلام وغاياته من إباحة القتال ، عرفنا معنى أن في سبيل الله ،فالجهاد في سبيل الله هو جهاد لتحقيق الخير والسلام والسمو والعدل في المجتمعات ، وسبيل الله طريقه ، والطريق إلى الله لا يكون إلا عن طريق الخير والحب والتعاون على البر والتقوى ، لا على الاثم و العدوان



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس المنتدى

فارس المنتدى


غزوة تبوك Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

غزوة تبوك Empty
مُساهمةموضوع: رد: غزوة تبوك   غزوة تبوك Clockالأربعاء 25 أغسطس 2010 - 13:08

مواضيعك لها ما لها من الاهمية في حياتنا فلا تبخل علينا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
elamir

elamir


غزوة تبوك Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
هوايتي المفضلة : التصوير
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

غزوة تبوك Empty
مُساهمةموضوع: رد: غزوة تبوك   غزوة تبوك Clockالأربعاء 25 أغسطس 2010 - 13:19

غزوة تبوك 188493 غزوة تبوك 188493 غزوة تبوك 188493
غزوة تبوك 790680
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
غزوة تبوك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غزوة بني المصطلق أو غزوة المريسيع ( في شعبان سنة 6 هـ )
» غزوة حنين
» غزوة بني النضير
» غزوة السويق
» غزوة الاحزاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: فــئـة الاسلاميــــات ::  المنتديات الاسلامية :: السيرة العطرة و قصص الانبياء-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-