قد يخلق من ظهر العالم جاهلاً
يا بانياً في غير ملكك يا مربياً في غير ولدك
يا باري القوس برياً لست تحسنها لا تفسدنها وأعط القوس باريها
يا أيها الرجل المعلم غيره هلا لنفسك كان ذا التعليم
وينشأ ناشئ الفتيان منا على ما كان عوده أبوه
وإن نبغتم ففي علم وفي أدب وفي صناعات عصر ناسه صُنع
وإن المعلم لم تكن أقواله طبق الفعال فقوله لن يثمرا
من عاشر حكيماً مات عليماً
ومن طلب العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المحال
من دق الباب سمع الجواب
من اتَّكَلَ على زاد غيره طال جوعه
مرآة العواقب في يد ذي التجارب
ما كل من هز الحسام بضارب ولا كل من أجرى اليراع بكاتب
شاور من جَرَّبَ
لسان التجربة الصدق
لا يعرف الشوق إلا من يكابده ولا الصبابة إلا من يعانيها
لا تنه عن خُلُقٍ وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم
لا تحسبن العلم ينفع وحده ما لم يتوج ربه بخلاق
كم من كثير العلم والوفاء قد صانه العقل عن الرياء
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
قُل كُلٌّ يَعمَلُ عَلَى شَاكِلَتِه (قرآن كريم الإسراء84)
في التجارب علم مستأنف
عند الامتحان يكرم المرء أو يهان
رب أخ لي لم تلده أمي ينفي الأذى عني ويجلو همي
تعلم فليس المرء يولد عالما وليس أخو علم كمن هو جاهل
تجربة المجرب تضييع للأيام
اذا كبر ابنك خاويه
أَلَيسَ الصُّبحُ بِقَرِيبٍ (قرآن كريم هود81)
النار قد تُخَلِّفُ رماداً
اللي تقرصه الحية يخاف من الحبل
الكتاب يقرأ من عنوانه
القرد في عين أمه غزال
العتب على النظر
من نسوه اهله يبربيه الزمان
العبد يقرع بالعصا والحر تكفيه الإشارة
التجربة العلم الكبير
التجارب ليست لها نهاية والمرء منها في زيادة
البطن لا تلد عدواً
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق
أكبر منك بيوم يعرف عنك بسنة
أعز مكان في الدنا سرج سابح وخير جليس في الزمان كتاب
أعز من الولد ولد الولد
أعدل الشهود التجارب
اطلب من العلوم علماً ينفعك ينفي الأذى والعيب ثم يرفعك
وإذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها الأجسام
إذا عُرِفَ السبب بطل العجب
إذا دببت على المنسأة من هرم فقد تباعد عنك اللهو والغزل
اخطب لابنتك ولا تخطب لابنك
السعادة صحة جيدة وذاكرة سيئة