منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. حق الجار 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. حق الجار 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حق الجار

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس الاسلام

فارس الاسلام


حق الجار Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : طالب جامعي
هوايتي المفضلة : المطالعة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

حق الجار Empty
مُساهمةموضوع: حق الجار   حق الجار Clockالإثنين 20 يونيو 2011 - 12:18

حق الجار
الشيخ عبد الخالق ماضي

إنّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيّئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له، وأشهد أنّ محمدًا عبده ورسوله، وبعد:

فإنّ كتاب الله عزّ وجلّ الذي قال الله تعالى فيه: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ﴾ قد اشتمل على ما فيه سعادة البشرية في دينهـا ودنياهـا، فقد جـاءت تعاليمه شاملة لصلاح الفرد والمجتمع، حيث شرع الأسباب التي إذا قام بها الأفراد سعد المجتمع.

ومن هذه الأسباب الاعتناء بحقوق الجار والمحافظة عليها والوفاء بها؛ لأنّها من أهمّ دعائم صلاح المجتمع، ففي ذلك الألفة والمحبّة والإخاء، وفي تضييع ذلك والتقصير فيه، إخلال بهذه الرابطة القويّة بين أفراد المجتمع المسلم، بل إنّ هذا الخلق الكريم، يتعدّى التعامل مع الأخ المسلم القريب والمسلم الأجنبي إلى غير المسلم.

وقد ورد الأمر بالوفاء بحقّ الجار في كتاب الله في سياق الأمر بعبادته وحده، والبرّ بالوالدين فقال سبحانه: ﴿وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا﴾ [النساء:36].

والجار القريب: مَنْ بينك وبينه قرابة في النسب، كالأخ والعمّ وابن العمّ والخال وغيرهم من الأقرباء، الذين لهم حقّ آخر غير الجوار والإسلام، وهو صلة الرّحم.

أمّا الجار الجنب: فهو خلاف القريب، وهو قول أكثر العلماء، ولهذا نجد البخاري قد أورد تحت هذا البـاب حديث عـائشة ـ رضي الله عنها ـ وحديث عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ ولفظهما:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: «مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالجَارِ حَتىَّ ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُه».

واسم الجار يشمل الجار المسلم والكافر، والعابد والصالح، والفاسق، والصديق والعدوّ، والغريب وصاحب البلد، والنافع والضار، والقريب والأجنبي، والأقرب دارًا والأبعد، وله مراتب بعضها أعلى من بعض، فيعطي كلّ ذي حقّ حقّه، بحسب حاله، وقال النبي صلى الله عليه وسلَّم: «خَيْرُ الأَصْحَابِ عِنْدَ اللهِ خَيْرُكُمْ لِصَاحِبِهِ، وَخَيْرُ الجِيرَانِ عِنْدَ اللهِ خَيْرُكُمْ لِجَارِهِ» أخرجه أحمد والترمذي والدارمي والحاكم وهو صحيح.

وقد بالغ جبريل في الوصاية بالجار وهو قوله صلى الله عليه وسلَّم: «مَا زَالَ جِبْرِيلُ...» الحديث، وهذا تأكيد على حقّ الجار الذي كاد أن يكون بمثابة الوارث الشريك الذي لا يستطيع أن ينفكّ منه شريكه، ولا يدفعه عن حقّه، وقد جعل النبيّ صلى الله عليه وسلَّم من علامة الإيمان بالله واليوم الآخر عدم إذاية الجار، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلاَ يُؤْذِ جَارَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ» أخرجه البخاريّ.

وعلى العكس من ذلك، فقد جعل صلى الله عليه وسلَّم إذاية الجـار علامة على عدم الإيمان، فعن أبي شُرَيحٍ العدويّ رضي الله عنه أنّ النبيَّ صلى الله عليه وسلَّم قال: «وَاللهِ لاَ يُؤْمِنُ وَاللهِ لاَ يُؤْمِنُ وَاللهِ لاَ يُؤْمِنُ»، قيل: ومن يا رسول الله ؟ قال: «الَّذِي لاَ يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ» أخرجه البخاريّ.

والبوائق جمع بائقة، وهي الشيء المهلك، ففي الحديث تأكيد لحقّ الجار على جاره، لقَسَمه صلى الله عليه وسلَّم ثلاث مرّات على نفي الإيمان عمّن لا يأمن جاره بوائقه، وهو شرّه، وشرّه يشمل كلّ ما يصدر عنه من قول؛ سواء كان شتمًا أو غيبةً أو استهزاءً، أو فعل؛ سواء كان اعتداءً بالضرب، أو إيذاءً كرمي الأمور المضرّة ببابه، أو في طريقه أو التجسّس، والكشف عن محارمه، هذا في حقّ مَنْ بينك وبينه حائل وجدار، فما بالك أخي المسلم بالجيران الذين لا حائل بيننا وبينهم، وهم الحافظون الكرام البررة، فلا ينبغي أن نؤذيها بإيقاع المخالفات، في مرور الساعات، فقد جاء أنّهما يُسرّان بوقوع الحسنات، ويحزنان بوقوع السيّئات، فينبغي مراعاة جانبهما بالتكثير من عمل الطاعات، والمواظبة على اجتناب المعاصي، فهما أولى برعاية الحقّ من كثير من الجيران، ونقصد بهذا الملكين الموكّلين بكلّ واحد منّا.

وإنّه لمن المؤسف جدًّا أن نرى أعمالاً شنيعة تقع بين الجيران، بل إنّ بعض الجيران يُصِرُّ على إذاية جاره حتى يخرج من داره، فعن ثوبان رضي الله عنه قال: «ما من رجلين يتصارعان فوق ثلاثة أيّام فيهلك أحدهما، فماتا وهما على ذلك من المصارعة، إلاّ هلكا جميعًا، وما من جار يظلم جاره ويَقْهَرُه حتى يحمله ذلك على أن يخرج من منـزله، إلاّ هلك» أخرجه البخاري في الأدب المفرد وإسناده صحيح.

بل إنّنا نسمع ما هو أدهى من هذا ؛ وهو اعتداء بعض الجيران على زوجة جاره أو ابنته أو السطو على بيته وسرقته له، وهذا من أعظم الذنوب عند الله عزّ وجلّ، فعن المقداد بن الأسود رضي الله عنه قال: «سألَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلَّم أصحابَه عن الزنى ؟ قالوا: حرام حرّمه اللهُ ورسولُه. فقال: لأَنْ يَزْنِيَ الرَّجُلُ بِعَشْرَةِ نِسْوَةٍ أَيْسَرُ عَلَيْهِ مِنْ أَنْ يَزْنِيَ بِامْرَأَةِ جَارِهِ. وسألهم عن السرقة ؟ قالوا: حرام، حرّمه الله عزّ وجلّ ورسوله، فقال: لأَنْ يَسْرِقَ مِنْ عَشْرَةِ أَهْلِ أَبْيَاتٍ، أَيْسَرُ عَلَيْهِ مِنْ أَنْ يَسْرِقَ مِنْ بَيْتِ جَارِهِ» رواه أحمد والبخاري في الأدب وهو صحيح.

فعلى المسلم أن يتّقي الله عزّ وجلّ في جيرانه، لأنّ الله سائله عنهم، وإنّ كلّ جار سيتعلّق بجاره يوم القيامة، فقد روى البخاري في الأدب المفرد عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: لقد أتى علينا زمانٌ أو قال: حِينٌ، وما أحد أحقّ بديناره ودرهمه من أخيه المسلم، ثمّ لأنّ الدينار والدرهم أحبّ إلى أحدنا من أخيه المسلم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلَّم يقول: «كَمْ مِنْ جَارٍ مُتَعلِّقٍ بِجَارِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ، يَقُولُ: يَا رَبِّ هَذَا أَغْلَقَ بَابَهُ دُونِي، فَمَنَعَ مَعْرُوفَهُ» والحديث حسن.

واعلم أخي المسلم أنّ رسـول الله صلى الله عليه وسلَّم قد عدّ الجـار الصـالح من الأمور الجالبة للسعـادة، فعن نـافع بن عبد الحـارث عن النبي صلى الله عليه وسلَّم قال: «مِنْ سَعَادَةِ الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ؛ الْمَسْكَنُ الوَاسِعُ، وَالجَارُ الصَّالِحُ، والْمَرْكَبُ الهَنِيءُ» [انظر الصحيحة (282)].

ومن الأسباب الجالبة لصلاح الجيران ؛ تعاهدهم بالسؤال عنهم، وبذل الإحسان إليهم، وإكرامهم بالهدية، فقد أخرج البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: «قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ لِي جَارَيْنِ فَإِلَى أَيِّهِمَا أُهْدِي ؟ قَالَ: إِلَى أَقْرَبِهِمَا مِنْكِ بَابًا».

وقد فهم الصحابة حقّ الجوار وعظّموه في نفوسهم، حتى صاروا يَصِلُون من جيرانهم حتى اليهود، فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما: أنّه ذُبحت له شاة فجعل يقول: أهديت لجارنا اليهودي ؟ أهديت لجارنا اليهودي ؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلَّم يقول: «مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ» وهو صحيح.

وهكذا فهم الصحابة وصية النبي صلى الله عليه وسلَّم بالجار، وأمّا حال أكثر المسلمين اليوم فإنّم لا يبالون بجيرانهم، بل إنّ بعضهم ينعم بالأكل والشرب وجيرانه لا يجدون لقمة يلوكونها في أفواههم، وهذا من ضعف الإيمان، كما قال النبي صلى الله عليه وسلَّم: «لَيْسَ الْمُؤْمِنُ الَّذِي يَشْبَعُ وَجَارُهُ جَائِعٌ» وهو صحيح.

فتعاهد أخي المسلم جيرانك وأحسن إليهم، واتّق لعنة الناس ولا تؤذ جارك، فإنّه من أكبر الذنوب، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رجل: «يا رسول الله، إنّ لي جارًا يؤذيني ؟ فقال: انْطَلِقْ فَأَخْرِجْ مَتَاعَكَ إِلَى الطَّرِيقِ، فانطلق فأخرج متاعه، فاجتمع الناس عليه، فقالوا: ما شأنك ؟ قال: لي جار يؤذيني، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلَّم فقال: انْطَلِقْ فَأَخْرِجْ مَتَاعَكَ إِلَى الطَّرِيقِ، فجعلوا يقولون: اللّهمّ الْعَنْهُ، اللّهمّ اخْزِهِ، فبلَغه فأتاه، فقال: ارجع إلى منـزلك، فوالله لا أوذيك» أخرجه البخاري في الأدب المفرد وأبو داود وهو صحيح.

وسبحانك اللهمّ وبحمدك، أشهد أن لا إله إلاّ أنت أستغفرك وأتوب إليك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منار الاسلام

منار الاسلام


حق الجار Hh7.net_13102023561
الجنس : انثى
العـمـل : طالبة
هوايتي المفضلة : المطالعة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

حق الجار Empty
مُساهمةموضوع: رد: حق الجار   حق الجار Clockالإثنين 20 يونيو 2011 - 23:38

جزاك الله خير..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Kazanova Tablat

Kazanova Tablat


حق الجار Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : طالع هابط
هوايتي المفضلة : التقرعيج
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

حق الجار Empty
مُساهمةموضوع: رد: حق الجار   حق الجار Clockالثلاثاء 21 يونيو 2011 - 3:13

مشاركة متميزة0
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسمة البحر

نسمة البحر


حق الجار Hh7.net_13102023561
الجنس : انثى
العـمـل : Etudiante
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

حق الجار Empty
مُساهمةموضوع: رد: حق الجار   حق الجار Clockالأربعاء 22 يونيو 2011 - 2:57

شكراا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nani17

nani17


حق الجار Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الرياضة والإنترنت
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

حق الجار Empty
مُساهمةموضوع: رد: حق الجار   حق الجار Clockالأربعاء 22 يونيو 2011 - 5:12

رسالة شكر انتظار القادم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حق الجار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإحسان إلى الجار
» حق الجار مكارم الأخلاق
» حق الجار... حسن الجوار.. سمت الأبرار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: فــئـة الاسلاميــــات ::  المنتديات الاسلامية :: منتدى الشريعة و الحيـــــــاة-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-