منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
. اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين 933339 .
بقلوب ملؤها المحبة


وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
اهلا بكِ بقلوبنا قبل حروفنا
بكل سعادة وبكل عزة
منتديات عائلة تابلاط

منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلــ الاخلاق الصدق الصبر العدل العفو الرفق التعاون الحلم الامانة الاخوة العمل الامل المشورة التواضع ــة تابــلاط
 
الرئيسيةعائلة تابلاطأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس المنتدى

فارس المنتدى


اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين Hh7.net_13102023561
الجنس : ذكر
العـمـل : الحمد لله
هوايتي المفضلة : الانترنات و الرياضة
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين Empty
مُساهمةموضوع: اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين   اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين Clockالجمعة 14 أكتوبر 2011 - 14:06

احتفلت يوم الأربعاء 15/10/2008 سبعون دولة في إطار الأُمَم المُتحدة (اليونيسيف) بـ (اليوم العالمي لغسل اليدين)، وتُبرِّرُ الأمر بأنَّه يَموتُ كلَّ عام أكثرُ من ثلاثة ونصف مليون طفل بمرض الإسهال وذات الرئة؛ نتيجة التلوث، وقد ثَبَت أنَّه يُمكنُ إنقاذ نصف هذا العدد لو تَمَّ غسل اليدين بالماء والصابون؛ فكان هذا اليوم الذي يُذكِّر النَّاس بهذا الواجب الضروري.

ومن دواعي سُرُور كاتب هذه السُّطُور أن يلفت النَّظر إلى أنَّه كتب مقالًا عنوانه: "اغسل يديك" نُشِرَ فِي مَجَلَّة الفُرقان الأُرْدنية في العدد 49، بتاريخ شباط 2006م، الموافق المحرم 1427هـ، أيْ: مُنذُ ثلاث سنوات، وهو يَربطُ بين أحكام الإسلام في الوضوء والنَّظافة عامَّة ومُعطيات العلم الحديث.

ويأتي الآن اليوم العالمي لغَسْل اليدين الذي جاء تعبيرًا عن حاجةٍ إنسانيَّة، ويوافق السُّلوك الإسلاميَّ الَّذي أوجبه الإسلام كجُزء من أحكامه التَّعبديَّة على أتباعه؛ ليثبت للبشرية مُعجزاته التي يكتشف البشر أهمِّيَّتها بعد تطاول القرون.

يبدأ وضوء المسلم بغسل الكفَّين ثلاث مرات، ثُمَّ يغسلهما إلى المرفقين ثلاثًا، فكأنها ست، ويجعل الإنسان في القرن الواحد والعشرين يومًا لغسل اليدين؛ لإنقاذ ملايين الأطفال، وتَمَعَّن في الألفاظ: "غسل اليدين"؛ قال تعالى: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ...} [فصلت: 53]، وصَدَق الخالق العظيم.

وفي هذا المقال الذي ذكرناه سابقًا:

اغسل يديك
يداك هما ضابطَا الارتباط بينك وبين العالم من حولك؛ بِهما تُمسك قلمك وكتابك، وأدوات طعامك وشرابك، وبِهما تعدُّ نقودك وتتسلَّمُها، وقد تداوَلَتْها قبلك أيدٍ لا حصر لها؛ لا تدري ماذا لَمَسَت، وماذا حَمَّلَتْها من أوْضَارٍ؛ بِهما تلمسُ مفاتيحك، ومِقْبضَ سيارتك، ومِقْوَدها، وتنفض بِهما الغُبار الذي عَلِقَ بلباسك وهندامك، تحكُّ بهما جسدك، وتقبضُ بيدك صنبور المياه، وتضعهما على حافَّة الجدار، تَنظُرُ إلى الأُفُق البعيد فتفرك بِهما عيْنَيك من آثار الغُبار الذي يملأ الجوُّ ويتساقط على جسدك.

لو أحصيت فِي يومِك وليلتك كم مرَّة لمست يدُك الأشياء والناس من حولك، لثَقُل عليك العدُّ وأرهقك، كلُّ هذه المعاملات التي دَخَلَت فيها يدُك كطرف، إنَّما حمَّلَتْها المزيد والمزيد من التَّلوث والجراثيم التي تملأ الفضاء من حولك؛ إنَّها تملأ فَمَك وأمعاءك بالملايين، نَعَم هي تُساكنك جَسَدك الذي تعتقد أنَّك تُسيطِرُ عليه، ولا تدري ماذا يجري فيه.

معاركُ طاحنة يَتَصدَّى فيها جهاز المناعة الذاتيَّة هبة الله - سبحانه وتعالى - ليدفع عنك المرض، وأنت غافل تلْهو، تلك واحدة من نِعَمِ الله التي لا نستطيع لها إحصاءً.

إنَّ تلوُّث اليد والجسد عامَّة بالأتربة والغبار والجراثيم وإفرازات الجسم تستوي فيها حياة الريف وحياة المدينة، ولَعَلَّ ما في حياة المدينة والمدنيَّة الحديثة من أسْبَابِ التلوث ودواعيه ما يفوق الرِّيف كثيرًا كثيرًا، قديمًا وحديثًا على حدٍّ سواء.

ذلك هو التَّلوُّث المادي الظاهري وما فيه من أضرار تجعل من غَسْل الأيدي ضرورة؛ لِما فيه من فوائد كثيرة تباعد بين الجسم الإنساني وأسباب المرض، وتحفظُ عليه عافيته ونضارته.

ماذا قضى الإسلام في ذلك؟
يعجب الباحث أشدَّ العجب وهو يرى الإسلام يقدِّم وَصْفَة مُتكاملة للحياة الإنسانية؛ للعناية بها ماديًّا وروحيًّا، وهو يَرى أنَّ هذه الوصفة كانت صالِحة ونافعة قبل أكثر من 1400 سنة، وهي كذلك الآن في هذا العصر الذي بلغت فيه العلوم المادية والعناية الصِّحيَّة شأوًا بعيدًا في حياةِ الإنسان؛ انتصر فيه على أسباب المرض، واستَخْدَم الظَّواهر التي أعطاها الله نظامها، وبثَّ فيها نواميسها لِخدمته ونفعه.

ففي النظافة المادِّيَّة يندبُ الإسلام من يقوم مِنْ نوم اللَّيل إلى أن يغسلَ يديه، ومن أَكَل طعامًا، وخاصَّة إذا كان به لَحم أنْ يغسلَ يديه؛ ليبعدَ ما بها من رائحة قدْ تَجذبُ إليه الحشرات والهوام الضَّارة، والاغتسال يوم الجُمُعة، والوضوء للصَّلاة شرط من شُرُوطها، وأوله غَسلُ اليدين (الكفَّين) مرَّات ثلاث، وفي كلِّ ذلك نرى كيف يُخلِّص الماءُ اليدين والجسدَ عامَّه من الأوساخ والأتربة والعوالق وإفرازات الجسم، ويُبعد أضرارها؛ يقول - صلى الله عليه وسلم -: ((من بات وفي يده ريح غمر؛ فأصابه شيء، فلا يلُومَنَّ إلاَّ نفسه))؛ والغمر: زهومة اللحم، وقال: ((تسوَّكوا؛ فإنَّ السِّواك مطهرة للفم، مرضاة للرب))، وقال: ((غسل يوم الجُمُعة واجب على كلِّ مُحتلم))، وقال: ((بَرَكة الطَّعام الوضوء قبله والوضوء بعده)).

ولا تقف تعاليم الإسلام عند هذه الرعاية الأولية، وإنَّما تتعدَّاها إلى النَّواحي الجماليَّة؛ يقول الحقُّ - سبحانه وتعالى -: {يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ} [الأعراف: 31]، وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من كان له شعر فليكرمه))، وعن أبي قتادة قلت: يا رسول الله، إنَّ لي جُمَّةً أَفَأُرَجِّلُها، قال: ((نعم، وأكرمها))؛ فكان أبو قتادة رُبَّما دهنها في اليوم مرَّتَين؛ من أجل قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يدخل الجنة من كان في قلبه مِثقال ذَرَّة كبر))؛ فقال رجل: إنَّ الرجل يُحب أن يكون ثوبه حسنًا، ونعله حسنًا؛ فقال: ((إنَّ الله جميل يُحبُّ الجمال)).

هل تتلوَّث اليدان بالأوساخ والأتربة والجراثيم فقط؟
اليدان تجترحان كثيرًا من الآثام والذُّنوب، فتعلق بِهما وتُوردانِ صاحبهما المهالك، واليَدُ التي تَمتَدُّ إلى المال الحرام، فتأخُذُ ما ليس لَها، وتترك الآخرين من أصحابِ الحقِّ لا مالَ لهم يرجونه لسدِّ بُطونهم الجائعة، ومالُ الجماعة العام الذي يشترك فيه الملايين، والذي أُعدَّ لفقيرهم المحتاج والغارم، واليتيم وطالب العلم والمريض، هذا المال له حُرمة عظيمة يجبُ الحفاظ عليه؛ فلا تمتد إليه يدٌ بسوء - هي يدٌ تلَوَّثَتْ.

واليد التي تخطُّ الفكرة السَّيئة تُعلنها في الناس؛ لتفسد وَحْدَتَهم، وتُعمِّقَ الشُّروخ في الحياة الإنسانيَّة والمجتمع، وتغري بعضَهم ببعض لأطماع الدنيا - إنَّما تلوَّثَت بالذُّنوب والآثام.

واليد التي تمتد بالإتلاف؛ فتكسر بابًا، أو تهدم جدارًا، أو تؤذي الآخرين في أنفسهم أو مُمتلكاتهم – هي يدٌ عابثة ومؤذية تلوَّثت أيضًا، والعين تنظر إلى ما ليس من حَقِّها، والأذن تستمع إلى الغِيبة والنَّميمة وما يُحرِّك النَّفس إلى الشَّر، والإسلام يعطي المسلم فُرْصة أن يراجع نفسه، ويتوب ويؤدِّي الحقوق إلى أصحابها؛ فتسقط ذُنُوبه وآثامه كما تسقط أوراق الشجر.

وإذا كان الوضوء يُسقط أَوْضَارَ الجسم، وما تلوَّث به؛ فإنَّه أيضًا يُسقط الآثام والذُّنوب؛ إنَّها فُرصة تَتَجدَّد في اليوم واللَّيلة خمس مرات، فما أعظَمَها من فُرصة! يقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا تَوَضَّأ العبدُ المسلم أو المؤمن فَغَسَلَ وجهه؛ خَرَج من وجهه كُلُّ خطيئة نظر إليها بعينه مع الماء، أو مع آخر قطر الماء، فإذا غَسَل يديه خرج من يديه كلُّ خطيئة كان بَطَشَتْها يداه مع الماء، أو مع آخر قطر الماء؛ حتَّى يخرج نقيًّا من الذُّنوب))، وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن توضأ فأحسَنَ الوضوء، ثُمَّ أتى الجمعة، فاستمع وأنصت؛ غفر له ما بينه وبين الجُمُعة وزيادة ثلاثة أيَّام، ومن مَسَّ الحصى، فقد لغا))؛ ذلك من آثار الوُضوء في تَخليص الجوارح من آثامها والذُّنوب؛ لعلنا قد أكملنا بهذه الملامح الثلاثة الرِّعاية الأوَّليَّة لنظافة الإنسان، كما تبدو في الآثار المُباشرة للوضوء والاغتسال، والملمح الجمالي، والملمح الرُّوحي التَّعبُّدي في رعاية الله للمؤمن، وفَتح باب المغفرة الدَّائم له؛ لتجد هذا التكامل العجيب في رعاية المؤمن، وهو في رحاب الله - سبحانه وتعالى.

ومن عظمة الإسلام، وصدق دعوته، وسلامة منهجه في توجيه الإنسان إلى ما ينفعه في الدنيا والآخرة - أنْ يأتيَ بين الحين والحين برهانٌ بشريٌّ، ومن غير أهله على صدق توجيهاته ومنافعها للإنسان، ومِمَّا قرأته أخيرًا: "إنَّ البكتيريا العملاقة المتحوِّرة والمقاومة للعقاقير، التي تسبب عددًا مُتزايدًا من حالات العَدْوى والوَفَيَات بالمستشفيات - يُمكنُها أنْ تظل حيَّة على أغطية الأسِرَّة، ولوحة مفاتيح الكمبيوتر، وتحت الأظافر المطْليَّة".

وتؤيد هذه الدراسة أبحاثٌ أخرى، تُظهرُ الحاجة إلى اتِّباع قواعدَ صارمةٍ للصِّحَّة العامَّة؛ لمكافحة هذه البكتيريا التي أصبح من المستحيل تقريبًا التَّخلُّص من بعضها بأقوى المضادات الحيويَّة، وقال الباحث كريس أوفينر: "توضِّح هذه الدِّراسة بجلاء الحاجة إلى غسل اليدين بصُورة مُنتظمة، وتطهير البيئة في أماكن الرِّعاية الصحيَّة"، وكان على ذلك الباحث - أيضًا - أنْ يطلب تقليم الأظافر وغسل الأيدي بعد ذلك؛ للتَّخلُّص من تلك الجراثيم، كما يأمر الإسلام أتباعَه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yassamine 14

yassamine 14


اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين Hh7.net_13102023561
الجنس : انثى
هوايتي المفضلة : الرسم
وسام : وسام العضو
منتديات عائلة تابلاط : توقيع المنتدى

اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين Empty
مُساهمةموضوع: رد: اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين   اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين Clockالجمعة 14 أكتوبر 2011 - 14:28

موضوع مفيد و جيد لقد افادني كثيراااااااااااااااااااا جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اغسل يديك-اليوم العالمي لغسل اليدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اليوم العالمي لغسل اليدين
» اليوم العالمي لغسل اليدين 15اكتوبر
» اليوم العالمي لغسل اليدين بالماء والصابون-15اكتوبر
» لماذا الإصرارعلى غسل الأيدى-اليوم العالمي لغسل اليدين
» اليوم العالمي لغسل اليدين بالصابون 15 تشرين الاول/ اكتوبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عـــــــــائـلة تـــــــابــــلاط :: الفـــئــة الــــــعـــــــــــــــــــــامــــــــــــــــة ::  الأعياد والمناسبات-
انتقل الى:  
....................
اخر الاخبار الوطنية
جميع حقوق منتديات عائلة تابلاط محفوظة
 جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات عائلة تابلاط} ®
حقوق الطبع والنشر © 2010 - 2011

جميع ما يكتب في المنتدى يعبر عن وجهة نظر الكاتب شخصيا ولا يمثل رأي منتديات عائلة تابلاط ولا القائمين عليه أو اهدافهم أو توجهاتهم
الترحيـب و التواصل مع الاعضاء|التهانـي والتبريكات|الدعاء للمرضى و التعازي و المواساة|تابلاط للاخبار اليومية+مواقع للصحف الجزائرية |ملتـقـى عائلة تابلاط|كل ما يخص مدينة تابلاط|تاريخ و ثقافة الـجزائـر|شخصيات جزائرية هامة|خصوصيات ادم|خصوصيات حواء|الـطفـل و الـطــفولـة|مطبخ المنتدى|الاثات و الديكور|الاناقة والجمال|نصائح و تجارب منزلية|طبيب عائلة تابلاط|تطوير الذات|الحورات و النقاشات الهامة والجادة |العلوم و المعلومات العامة|فلسطين الحبيبة|البـيـئة والطبيعة و عالم الحيوانات| شخصيات عربية و عالمية |القصص و الرويات المتنوعة |حدث في مثل هذا اليوم| الأعياد والمناسبات|السيارات والشاحنات و الدرجات|الأمثال و الحكم و الأقوال|تابلاط الافـكار و المواهـب|أشعاري و خواطري|منتدى الشريعة و الحيـاة|خيمة شهر رمضان|دليلك في الحج و العمرة|التاريخ و الحضارة الاسلامية|تـابلاط الدردشة و الفرفشة|تابلاط نكت*نكت|المسابقـات و الالغـاز|السيـاحة بكل انواعها| صـور*صـور|كرة القدم الجزائرية|كرة القدم العالمية|رياضات متنوعة|بحوث مدرسية|المحاضرات و البحوث الجامعية|معلومات و اخبار|جامعية التعليم و الدراسة بالمراسلة|السنة الاولى ثانوي|السنة الثانية ثانوي|بكالوريــا2011|السنة الاولى متوسط|السنة الثانية متوسط|السنة الثالثة متوسط|السنة الرابعة متوسط (bem)|مواقـع مفيــدة و اخرى مسلية|بـرامج الهـاتف|برامج الكمبيوتر و الانترنات|الالعاب الالكترونية|استقبال القنوات +أنظمة التشفير التلفزيونية|التقنيات المتقدمة |قسم الاعلانات الادارية للاعضاء| معلومات موقع منتديات عائلة تابلاط|السيرة العطرة و قصص الانبياء|الاعجاز العلمي في القران و السنة|
وقف لله
تــنــويـة : أبـريء ذمتي أنا صـاحـب ومـؤسس منتديات عائلة تابلاط أمام الله ان حـصـل تعارف أو صداقات غير شرعية بين الأعضاء داخل المنتدى
منتديات عائلة تابلاط لا يهدف الى الربح أو التجارة بأي شكل من الاشكال
المنتدى وقف لله تعالى لي و لوالدي و لجميع الأعضاء والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَعَمَلا مُتَقَبَّلا-